يقدم لكم موقع إقرأ أجمل أبيات شعر للمتنبي عن عزة النفس ، و أبيات شعر قوية عن عزة النفس ، و شعر عن عزة النفس بدوي ، و أبيات شعر عن عزة الإسلام ، و شعر عن الشموخ والهيبه ، و عزة النفس والكرامة ، تعتبر عزة النفس من الأشياء التي يفتخر بها الجميع ويعتبرونها من أهم صفات اكتمال الشخصية والرجولة والأنوثة على حدٍ سواء، وقد افتخر الشعراء والأدباء بعزة النفس كثيراً، وأفردوا لها الكثير من أبيات الشعر للتغني بها، وفي هذا المقال سنذكر الكثير عن اشعار عزة النفس منها أبيات شعر للمتنبي عن عزة النفس تابعوها معنا.

أبيات شعر للمتنبي عن عزة النفس

عزة النفس تعني ان المرء يعرف قدر نفسه ولا يتجاوز ذلك فيثلم مروءته وهناك الكثير من الاشعار التي تحث على عزة النفس وفي ما ياتي أبيات شعر للمتنبي عن عزة النفس :

أبيات شعر للمتنبي عن عزة النفس
أبيات شعر للمتنبي عن عزة النفس

أُطاعِنُ خَيْلاً مِنْ فَوارِسِها الدّهْرُ * وَحيدا وما قَوْلي كذا ومَعي الصّبرُ
وأشْجَعُ مني كلَّ يوْمٍ سَلامَتي * وما ثَبَتَتْ إلاّ وفي نَفْسِها أمْرُ
تَمَرّسْتُ بالآفاتِ حتى ترَكْتُهَا * تَقولُ أماتَ المَوْتُ أم ذُعِرَ الذُّعْرُ
وأقْدَمْتُ إقْدامَ الأتيّ كأنّ لي * سوَى مُهجَتي أو كان لي عندها وِتْرُ
ذَرِ النّفْسَ تأخذْ وُسعَها قبلَ بَينِها * فمُفْتَرِقٌ جارانِ دارُهُما العُمْرُ
ولا تَحْسَبَنّ المَجْدَ زِقّاً وقَيْنَة فما * المَجدُ إلاّ السّيفُ والفتكةُ البِكرُ
إذا الفضْلُ لم يَرْفَعكَ عن شكرِ ناقصٍ * على هِبَةٍ فالفَضْلُ فيمَن له الشّكْرُ
ومَنْ يُنفِقِ السّاعاتِ في جمعِ مالِهِ * مَخافَةَ فَقْرٍ فالذي فَعَلَ الفَقْرُ
وإنّي لَمِنْ قَوْمٍ كأنّ نُفُوسَهُمْ * بها أنَفٌ أن تسكنَ اللّحمَ والعَظمَا
كذا أنَا يا دُنْيا إذا شِئْتِ فاذْهَبي * ويا نَفسِ زيدي في كرائهِها قُدْمَا
فلا عَبَرَتْ بي ساعَةٌ لا تُعِزّني * ولا صَحِبَتْني مُهجَةٌ تقبلُ الظُّلْمَا
عِشْ عزيزا أوْ مُتْ وَأنتَ كَرِيمٌ * بَينَ طَعْنِ القَنَا وَخَفْقِ البُنُودِ
فَرُؤوسُ الرّمَاحِ أذْهَبُ للغَيْـ * ظِ وَأشفَى لِغلّ صَدرِ الحَقُودِ
لا كَما قد حَيِيتَ غَيرَ حَميدٍ * وإذا مُتَّ مُتَّ غَيْرَ فَقيدِ
فاطْلُبِ العِزّ في لَظَى وَدَعِ الذّ * لّ وَلَوْ كانَ في جِنانِ الخُلُودِ
يُقْتَلُ العاجِزُ الجَبَانُ وقَدْ يَعـ * ـجِزُ عَن قَطْع بُخْنُقِ المَولودِ
وَيُوَقَّى الفَتى المِخَشُّ وقَدْ خوّ * ضَ في ماءِ لَبّةِ الصّنْديدِ
لا بقَوْمي شَرُفْتُ بل شَرُفُوا بي * وَبنَفْسِي فَخَرْتُ لا بجُدودِي
وبهمْ فَخْرُ كلّ مَنْ نَطَقَ الضّا * دَ وَعَوْذُ الجاني وَغَوْثُ الطّريدِ
إنْ أكُنْ مُعجَباً فعُجبُ عَجيبٍ * لمْ يَجدْ فَوقَ نَفْسِهِ من مَزيدِ
أنَا تِرْبُ النّدَى وَرَبُّ القَوَافي * وَسِمَامُ العِدَى وغَيظُ الحَسودِ
أنَا في أُمّةٍ تَدارَكَهَا اللّـ * ـهُ غَريبٌ كصَالِحٍ في ثَمودِ

ذو العَقلِ يَشقَى في النّعيمِ بعَقْلِهِ * وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ
لا يَخْدَعَنّكَ مِنْ عَدُوٍّ دَمْعُهُ * وَارْحَمْ شَبابَكَ من عَدُوٍّ تَرْحَمُ
لا يَسلَمُ الشّرَفُ الرّفيعُ منَ الأذى حتى يُرَاقَ عَلى جَوَانِبِهِ الدّمُ
وَالظّلمُ من شِيَمِ النّفوسِ فإن تجدْ * ذا عِفّةٍ فَلِعِلّةٍ لا يَظْلِمُ
وَالذّلّ يُظْهِرُ في الذّليلِ مَوَدّة * وَأوَدُّ مِنْهُ لِمَنْ يَوَدّ الأرْقَمُ
كُلّمَا أنْبَتَ الزّمَانُ قَنَاةً * رَكّبَ المَرْءُ في القَنَاةِ سِنَانَا
وَمُرَادُ النّفُوسِ أصْغَرُ من أنْ * تَتَعَادَى فيهِ وَأنْ تَتَفَانَى
غَيرَ أنّ الفَتى يُلاقي المَنَايَا * كالِحَاتٍ وَلا يُلاقي الهَوَانَا
وَلَوَ أنّ الحَيَاةَ تَبْقَى لِحَيٍّ * لَعَدَدْنَا أضَلّنَا الشّجْعَانَا
وَإذا لم يَكُنْ مِنَ المَوْتِ بُدٌّ * فَمِنَ العَجْزِ أنْ تكُونَ جَبَانَا
كلّ ما لم يكُنْ من الصّعبِ في الأنـ * فُسِ سَهْلٌ فيها إذا هوَ كانَا
إذا غامَرْتَ في شَرَفٍ مَرُومِ * فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ
فطَعْمُ المَوْتِ في أمْرٍ حَقِيرٍ * كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ
يرَى الجُبَناءُ أنّ العَجزَ عَقْلٌ * وتِلكَ خَديعَةُ الطّبعِ اللّئيمِ
وكلّ شَجاعَةٍ في المَرْءِ تُغني * ولا مِثلَ الشّجاعَةِ في الحَكيمِ
وكمْ من عائِبٍ قوْلا صَحيحا * وآفَتُهُ مِنَ الفَهْمِ السّقيمِ
ولكِنْ تأخُذُ الآذانُ مِنْهُ * على قَدَرِ القَرائحِ والعُلُومِ

قد يهمك :

أبيات شعر قوية عن عزة النفس

عزة النفس الارتفاع عن مواضع الإهانة، فعزيز النفس لا يسمح لأحد أن يريق ماء وجهه ليبقى موفور الكرامة، مرتاح الضمير، ومرفوع الرأس شامخ العينين، مُتحرّراً من ذل الطمع، لا يسير إلا وفق ما يمليه عليه إيمانه والحق الذي يحمله ويدعو إليه ، ومن أبيات شعر قوية عن عزة النفس :

أبيات شعر قوية عن عزة النفس
أبيات شعر قوية عن عزة النفس

وقالت النفس لما أن خلوت بها
أشكو إليها الهوى خلوا من النعم
حتام أنت على الضراء مضطجع
معرس في ديار الظُّلْم والظُلَم
وفي السرى لك لو أزمعت مرتحلا
برء من الشوق أو برء من العدم
ثم استمرت بفضل القول تنهضني
فقلت إني لأستحيي بني الحكم
الملحفين رداء الشمس مجدهم
والمنعلين الثريا أخمص القدم
ألمت بالحب حتى لو دنا أجلي
لما وجدت لطعم الموت من ألم
وذادني كرمي عمن ولهت به
ويلي من الحب أو ويلي من الكرم
تخونتني رجال طالما شكرت
عهدي وأثنت بما راعيت من ذمم
لئن وردت سهيلا غب ثالثة
لتقرعنّ علي السن من ندم
هناك لا تبتغي غير السناء يدي
ولا تخف إلى غير العلا قدمي
حتى تراني في أدنى مواكبهم
على النعامة شلالاً من النعم
ريّان من زفرات الخيل أوردها
أمواه نيطة تهوي فيه باللجم
قدام أروع من قوم وجدتهم
أرعى لحق العلا من سالف الأمم

وبـالأمـسِ كـنا نعد رجالاً
وكـدنـا نصدقُ تلك العلامة
فـنزهو بطول الشوارب منا
وصوتٌ غليظٌ وعرضٌ وقامة
حـتى أتيت فصُغت المعاني
فـبـدّل كـلُ دعـي كلامه
لأن الـرجـولـة قول وفعلٌ
وأن الـرجولة تعني الكرامة
وأن الـرجـولة توحيد ربٍ
بـكـل الـعبادةِ ثم استقامة
وأن الـرجـولـة حبٌ لدين
يـكون الجهاد بأعلى سنامه
وأن الـرجـولة زُهد وتركٌ
لـدُنـيـا وجاهٍ رفيع مقامه
وأن الـرجـولة عزمٌ وصبرٌ
على النازلاتِ وعسر الإقامة
وأن الـرجـولـة كـر وفرٌ
ونـصرٌ منَ اللهِ يُرجَى تمامه

يقولون لي فيك انقباضٌ وإنما
رأوا رجلاً عن موقفِ الذلِّ أحجما
أرى الناسَ من داناهُمُ هان
عندهم ومن أكرَمته عزةُ النفسِ أكرِما
ولم أقضِ حَقَّ العلمِ إن كان كُلَّمَا
بدا طَمَعٌ صَيَّرتُه لي سُلَّما
وما زلتُ مُنحازاً بعرضيَ جانباً من الذلِّ
أعتدُّ الصيانةَ مَغنما
إذا قيلَ هذا مَنهلٌ قلتُ قد أرى
ولكنَّ نفسَ الحرِّ تَحتَملَ الظَّمَا
أُنزِّهها عن بَعضِ ما لا يشينُها
مخافةَ أقوال العدا فيم أو لما
فأصبحُ عن عيبِ اللئيمِ مسلَّما
وقد رحتُ في نفسِ الكريمِ مُعَظَّما
وإني إذا ما فاتني الأمرُ لم أبت أقلِّبُ فكري إثره مُتَنَدِّما
ولكنه إن جاء عَفواً قبلتُه وإن مَالَ لم أُتبعهُ هَلاِّ وليتَما
وأقبضُ خَطوي عن حُظوظٍ كثيرةٍ
إذا لم أَنلها وافرض العرضِ مُكرما
وأكرمُ نفسي أن أُضاحكَ عابساً
وأن أَتلقَّى بالمديح مُذمَّما
وكم طالبٍ رقي بنعماه
لم يَصِل إليه وإن كَانَ الرَّئيسَ الُمعظَّما
وكم نعمة كانت على الُحرِّ نقمَةً
وكم مغنمٍ يَعتَده الحرُّ مَغرَما
ولم أبتذل في خدمة العلمِ مُهجَتي
لأَخدمَ من لاقيتُ لكن لأُخدما
أأشقى به غَرساً وأجنيه ذِلةً
إذن فاتباعُ الجهلِ قد كان أَحزَما

شعر عن عزة النفس بدوي

اليكم فيما يلي مجموعة ابيات أجمل شعر عن عزة النفس بدوي :

شعر عن عزة النفس بدوي
شعر عن عزة النفس بدوي

المتنبي: إِذا كنت ترضى ان تعيش بذلة … فلا تسعدن الحسام اليمانيا فلا ينفع الاسد الحياء من الطوى … ولا تتقى حتى تكون ضواريا
اسامة بن منقذ لا تخضعنْ رغبا ولا رهبا فما المر جو المرجو والمخشي إِلا الله ما قد قضاه الله ما لك من يد بدفاعهِ وسواه لا تخْشاه
شعر عن عزة النفس للاخطل الصغير: كلابٌ للاجانبِ همْ ولكنْ على ابناءِ جلدتهمْ اسود
الاخطل الصغير: نفس الكريم على الخصاصة والاذى في الفضاء مع النسور تحلق
اسامة بن منقذ: وقالوا : توصلْ بالخضوع إِلى الغِنى وما عملوا ان الخضوع هو الفقر وبيني وبين المالِ بابان حرما علي الغنى: نفسي الابية والدهر
عنترة بن شداد: عش عزيزا او مت و انت كريم بين طعن القنا و خفق البنود
علي بن مقرب: لا تـسْقِنِـي مـاء الحيـاةِ بِـذِلـة بلْ فاسْقِنِـي بِالعِـزِّ كـأْس الحنْظـل
اسامة بن منقذ: لا ترض بالهونِ في خِلّ تعاشره … فلن ترى غير جارِ الذلِّ مهتضما
عيسى الناعوري: يا دمعة الاخلاص لا تنضبي انت بقايا العزة الضائعة الحب والثورة قد جمعا فكوناك جمرة لاذعة كم دمعة مثلك قد اهرقت من مقلة مقروحة جازعة
كثير عزة: الا تلك عزة قد اقبلت تقلب للهجر طرفا غضيضا تقول: مرضت فما عدتني وكيف يعود مريض مريضا
وبـالامـسِ كـنا نعد رجالا وكـدنـا نصدق تلك العلامة فـنزهو بطول الشوارب منا وصوتٌ غليظٌ وعرضٌ وقامة حـتى اتيت فصغت المعاني فـبـدل كـل دعـي كلامه لان الـرجـولـة قول وفعلٌ وان الـرجولة تعني الكرامة وان الـرجـولة توحيد رب بـكـل الـعبادةِ ثم استقامة وان الـرجـولـة حبٌ لدين يـكون الجهاد باعلى سنامه وان الـرجـولة زهد وتركٌ لـدنـيـا وجاه رفيع مقامه وان الـرجـولة عزمٌ وصبرٌ على النازلاتِ وعسر الاقامة وان الـرجـولـة كـر وفرٌ ونـصرٌ من اللهِ يرجى تمامه

أبيات شعر عن عزة الإسلام

الأشعار الدينية هي الأشعار التي تتحدّث عن الأخلاق الإسلامية والابتهالات إلى الله، وفي هذه الفقرة سنعرض لكم بعض أبيات شعر عن عزة الإسلام.

أبيات شعر عن عزة الإسلام
أبيات شعر عن عزة الإسلام

من ذا الذي رفع السيوف * ليرفع أسمك فوق هامات النجوم منارا
كنا جبالا في الجبال وربما سرنا *** علـى مـوج البحـار بحـارا
بمعابد الإفرنـج كـان آذاننـا ***** قبل الكتائب يفتـح الأمصـارا
لم تنس أفريقيا ولا صحراؤهـا *** سجداتنا والأرض تقذف نـارا
وكأن ظل السيف ظـل حديقـة *** خضراء تنبت حولنا الأزهـار
لـم نخـش طاغوتـا يحاربنـا **** ولو نصب المنايا حولنا أسوارا
ندعو جهارا لا إله سوى الـذي *** صنع الوجود وقـدر الأقـدارا
ورؤسنا يـارب فـوق اكفنـا * نرجوا ثوابك مغنمـا وجـوارا
كنا نري الأصنام مـن ذهـب ****** فنهدمهـا ونهـدم فوقها الكفـارا
لو كان غير المسلمين لحازهـا *** كنزا وصاغ الحلي والدينـارا
ومن اللألى ِِِِحملوا بعزم أكفهم **** باب المدينة يوم غزوة خيبرا
أم من رمى نار المجوس فأطفئت ** وأبان وجه الحق أبلج نيرا
ومن الذي بذل الحياة رخيصة ** ورأى رضاك أعز شئ فاشترى
نحن الذين إذا دعوا لصلاتهم ** والحرب تسقي الأرض جاما أحمرا
جعلوا الوجوه إلى الحجاز وكبروا * في مسمع الروح الأمين فكبرا
ما بال أغصان الصنوبر قد نأت عنها قماريها بكل مكان
وتعرت الأشجار من حلل الربى*** وطيورها فرت إلى الوديان
يارب إلا بلبلا لم ينتظر ****** وحي الربيع ولا صبا نيسان
ألحانه بحر جرى متلاطما * فكأنه الحاكي عن الطوفان
يا ليت قومي يسمعون شكاية ** هي في ضميري صرخة الوجدان
اسمعهموا يارب ما ألهمتني * وأعد إليهم يقظة الإيمان
أنا أعجمي الدن لكن خمرتي *** صنع الحجاز وكرمها الفينان
إن كان لي نغم الهنود ولحنهم ***** لكن هذا الصوت من عدنان

من الإسلامِ ينبثق السلامُ *** ويُبنى من مبادئه النظامُ
وتشرَبُ نورَه الصافي قلوبٌ *** وينهَلُ من مكارمِهِ الكِرامُ
هو الغيثُ الذي يروي عُقولاً *** بأنقَى ما يجودُ به الغَمَامُ
هوَ النَّهرُ الذي يسقِي قلوبًا *** فينمو الحُبُّ فيها والوِئَامُ
هو الغصنُ الوَرِيفُ يَمُدُّ ظلاًّ *** يفيئنا إذا احْتَدَمَ الزِّحَامُ
لو التفتتْ إليهِ قلوبُ قَومِي *** لما أزرَى بأقصانا اللئَامُ
ولا عانَى من البَاغِي عِرَاق *** ولا عانتْ من الباغي شآمُ
ولا لعبتْ بِنَا رومُ وفُرْسٌ *** ولا أزرَى بعروتنا انفصَامُ
ولا انقطعتْ حِبَالُ القُدسِ عنَّا *** ولا ضاعتْ ولا انفلَتَ الزِّمَامُ
هو الإسلامُ فيضٌ من يَقينِ *** تطيبُ بهِ النفُوسُ ولا تُضَامُ
له في الهند تاريخ عظيم *** وفي السند البطولات الجسامُ
وفي أفريقيا السوداء هَديٌ *** وإيمان به يُمحى الأثامُ
له في تركيا أسوارُ مجدٍ *** تَهاوى دُونَ عزّتِها الطَّغامُ
غضبتُ لديننا من كل ثغرٍ *** يشوّهُه، وليس له لجامُ
غضبتُ لأمتي فيهَا رجالٌ *** على أبوابِ حَيْرتِهم أقاموا
لهم في منهج الإسلامِ نورٌ *** ويشغلهم عن النور الظلامُ
مضوا، لكنْ بِلاَ وعي فضلُّوا *** وفي بحر الهوى واللَّهوِ عَامُوا
ثقافتهم ثقافة سامِريٍّ *** له مالٌ وليسَ لهُ ذِمَامُ
غضبتُ لأمتي، فيها نِسَاءٌ *** سحائبهن في الدَّعوَى جَهَامُ
لهنَّ من الهُدَى ظلٌ ظليلٌ *** ويصرفهُنَّ في البيدِ القَتَامُ
غضبت لهن، لا رأيٌ حكيمٌ *** ولا فعلٌ يطيبُ ولا كلامُ
وهُنَّ مدارس الأجيال فيها *** معالم عزّ أمتِنَا تُقامُ
غضبتُ لقومنا، شُغِلُوا بِوَهْمٍ *** فضَاعوا في مسالِكِه وهَامُوا
تَساقَوْا من كؤوسِ الغَربِ حتَّى *** أصابَ عقولَهم منها السّقَامُ
وأشغلهُم صراعٌ مذهبيٌ *** تصيبُ ظهورَنَا منه السِّهَامُ
خِصامٌ فرَّق الأوطانَ حتَّى *** أراقَ دماءنَا هذا الخِصَامُ
غضبتُ لنَا، يجمعُنَا هُدَانَا *** وما زلنا يفرِّقُنَا انقسامُ
هو الإسلامُ، يمنحنَا كُنوزَاً *** من التقوى إذا كثر الحُطام
جميل أن نمد له جسورًا *** وأن يأوي لدوحته الحَمامُ
فهذا ديننا فجرٌ مبينٌ *** وهذي عندنا الهِمَمُ العِظَامُ
وهذا عندنا “حرم عظيم” *** و”كعبتنا” و”زمزم” و”المقامُ”
هو الإسلامُ، أشجارٌ وظلُ *** يطيب لمن تُفيّئُه المُقَامُ
هو البستانُ تعشَقهُ الروابي *** وتألفه البلابلُ واليَمَامُ
هو الأفقُ الفسيحُ فلا انطواءٌ *** يحاصِرُ مشرِقَيْهِ ولا انهزامُ
هو الإسلامُ منهجهُ سلامٌ *** على الدنيا، ومنْطِقُهُ سلامُ

شعر عن الشموخ والهيبه

اليكم أقوى شعر عن الشموخ والهيبه :

شعر عن الشموخ والهيبه
شعر عن الشموخ والهيبه

مالي شبيه إلاالسماء والسحابة
ومالي نقيض إلا مقلد ومنسوخ
(أناكذا) ما أشبه،، الا اتشابه !
ماأدنق إلا يرتفع راسي شموخ”
شامخه في مشيتي مثل الخيول
راقيه *وگأن السحاب *تشيلني
*واثقه ماهمني قول حاسد أو عذول
يتعبووون يلقووون شي يعيبني
كم شيخةٍ نصيبها عند خايب ~
وكم خايبة تدرج تحت ترثة شيوخ ~
ياجعل راسه تحت عوج النصايب ~
من لا خذا مطنوخةٍ بنت مطنوخ
الله خلقني بنت نـاس وحمولـه،،
قـدري تعّـلا بالثريـا مكـانـه
ماهمني هرجـة قفـا او مقولـه،،
او عاذلٍ يحب أصـول الخيانـه
الشموخ مع الركاده والثقل ..
في مفاهيم البشر صارت غرور
أحمد الله كامله كلي_عقل ..
واثقه في خطوتي شيخة حضور
شيخة غلا ماني مثل باقي الناس
بنت(ن) على كل البني مستشيخه
أمشي لحالي دون طابور حراس
الحارس الله يوم خلاني شيخه
لـ عيونها لو عشـت غـربه وترحـال
تبقـى بـ قلبي هي أميرة زمنهـا
شيخة غلاي اللي لها القلب منزال
عـمري لها فـدوه وروحي وطـنها
من بنات البدوماهيب حضريه
بنت شيخ وارث شيخة سلايفف
شيخته تعرف بوقـت الجاهليه
جابها بالخيل وبحد الرهـايف
شيخة وقمة في الجمال ورحومه
وفيها الصفات الطيبة كلبوها
.(بنت أمها) في زينها والنعومة
وفـ أطباعها اللي باقية (بنت أبوها)
لا من مشت ام الدلع شيخة الزين
كل البشر تنظر / لها / من / حلاها
الخشم سلة سيف والخصر والعين
ماظنتي / تلقى / حد / بمستواها
عز البداوھ والشعر والفنآجيل
وأھل الخيول الغآليھ والأصيلھ
بنت الشيوخ بعزھا تشبھ الخيل
تبقا أصيلھ من سلآله أصيله
ترى آلرجولهہٰ ةِ ماآهي بقوة آلباس ~
ولساآن يلهث خلف عرض الولايا !!
ترى آلرجولهہٰ ةِ تنحسب لك بمقياس ~
عز و شموخ و طيب ذيك آلنوايا
اختبرتك في الغيآب و زآد صدك
و زآدني صدك شموخ و زآد هيبه
بيض الله وجه قلبي يوم ردك
و سود الله وجه هالشوق و لهيبه
خلقت لي شموخ وهامة
ماطالها طويلين الانفاس
وكونت لي عرش رفيع مقامه
مايوصله جن ولا يوصله ناس

بنت رجـال وأخت رجـال
وانـا بنت شيوخ وكلي شموخ
بنت ذاكـ الشيـخ راس القبيله
اخواني رجال بأقوالهم وافعالهم
انا بنت نـاس معـروفين بأصلهـم
بنت أصـلي ذهب وفرعي الماس
وأبـوي شيخ بأخلاقه قبل أفعاله
انابنت خذت الكـرم والطيب مـن خيمة البدو
وتراب ديرتي مسقـط الراس..
بنـت ورثة المجــد مـن اجدادهـا لين راس ابوهـا
والكـرامه والتـواضع مـن مهـد امـي رضعته..
انا دقيت البن وطحنت الهيـ؟ـل
زرعـة بذورهامة النخـل وقطفت تمـور المجـد
انا بنت لبسي حيا وطبعي خجـل مثل بنـات البدو
عباتي اشيلهـا على راسي ماهوب باكتافي تحملهـا
وغطـى وجهـي نقـاب مـاهوب بلثمـام
اتلثــم بـه..
وأنا بنت الاصـوال ماتغرني حضارةبلاد الغرب
وراسي مكانه فـوق ماينزل لمستواي الانذال
فيني عـزة نفسـي تحركـ جمـود انسان
ولـي شمـوخ يبعـثر هيبة رجـال..
ولي طموح يهـز ثبـات جبال..
وكـرامتي فـوق أحطهـا تاج علـى الراس..
صحيح اني بنت لكـن وقت الشدايد صلابة رجال
ويبقـى فيني شمـوخ الاحساس مرفوع
مـايهزهـا سـواليف عشاق..

بين عزة النفس .. وشعور الملامه
واحتباس الدمع و نزيف الجروح
يوم كنت ابقولّ له : مع السلامه
بان في عيني ” امانه لا تروح
كيف امورك بالغياب وكيف حالك
استشرت النفس في قربك وعيت
بين عزة نفسي .. ولهفة وصالك
صرت كائن شبه حي وشبه ميت
عزة النفس تذبح قلب راعــيــهــا
تمنعه من أمور(ن) خاطره فيهــا
يوم قلبك تغــيــر وابتعد عــنــي
عافت العين قربك وانت غالــيهـا
*عزيز النفس لا من حبّ عزيزة نفس ،
من أول مرّة ( يفترقون .. يفترقو!
لآ صـد عنك من { تودهـ } وجفآك
خـله وجآزه بالجفآ مثل { صدهـ
خلك عزيز نفس و{ العز } مأوآك
وكلن { عطه } تفصيل ثوبه بقـدهـ
*أسرفت في حبّك ولكنّي أخطيت
والدمع ما يسهل على الرجل سكب
مغلَيك لا منّك جرحت وتماديت
عزيز نفس و ( عزّة النفس ) نكبه
*حزين ي حس المسا وين الاحباب
ۈاللّہ ۈفيہم خير مروا ف بالي ..
عزيز نفس ۈ ممٺلي عشق ۈعتاب
غالي ۈلکن عشٺ من دون غالي ~
*ماهمني شكل البشر والمظاهر
انا عزيزة نفس ولا امشي لمصلوح
اللي هواى قلبي يبشر وياامر
واللي يبي فرقاي له الباب مفتوح ،!،
فيني وله اللي يسوقني لك سوق
وفيني من العزه اللي تحدني عنك
طبعي عزيزة نفس مايهزني شوق
يكفيك صمتي وهي الايام تغبنك
احبك بين نفسي وبين حالي
وتفز لشوفتك عيني الثقيلہ
يبيك القلب لكني يا غالي
عزيزة نفس وجياتي قليله .
ليتني لا قلت وينك ما انكسرت !

عزة النفس والكرامة

عزة النفس والكرامة هم أمران مرتبطان ببعضهم البعض، ويجب على كل شخص أن يفعلهم للحفاظ على نفسه، وهنا جمعنا لكم مجموعة عبارات عزة النفس والكرامة.

عزة النفس والكرامة
عزة النفس والكرامة
  • الحب جميل لكن عزة النفس أجمل بكثير. أرقي أنواع عزة النفس , هو الصمت في الوقت الذي ينتظر فيه الناس انفجارك بالكلام.
  • عزة النفس أن تسمو وتبتعد عن كل من يقلل من قيمتك.
  • على سبيل الكرامة لا تجبر نفسك على أحد ولا تجبر احد عليك. عزة النفس هي ان تتقمص دور المكتفي بأي شئ وأنت فى أمس الحاجة لكل شئ. عزة النفس هي ان اضحك أمامك وفي داخلي جحيم مشتعل.
  • ما في الحياة من خير أو شرّإنما هو أثر لما يقع بين عوامل الحياة والنفس الإنسانية من تفاعل.
  • الكرم هو أن تُعطي أكثر من استطاعتك، وعزّة النفس هي أن تأخذ أقل ممّا تحتاج. نحن ندرك أنّ الهزيمة الكاملة، هي وحدها الطّريق الوحيد الذي يجعلنا قادرين على أن نخطو خطواتنا الأولى نحو التحرّر والقوّة، إن قبولنا بالضعف الشخصي يتحوّل في النهاية ليكون صخرة صلدة أو أساسا متينًا يمكن أن تشيد عليها حياة سعيدة هادفة.
  • خبايا النفس تظل في النفس.. وآلامي تظل لي وحدي ما دامت لا يفهمها أحد.
  • التاريخ لا يُعيد نفسه، بل نحن مَن نواصل إعادتهُ وتكرار نفس الأخطاء حتّى مَلَّ منا.
  • وخيرهما الذي يبدأ بالسلام، إن كان هذا في السّلام، فكيف البدء بحديث تعيد به أنهار الوصل، وتسد به فجوة القطيعة وتغالب معه عزّة النفس؟ لا تعتذر أبدًا عن تميّزك عمّن حولك، إنَّ من يريدون حقًا أن يكونوا في حياتك سيرتفعون ليلتقوا بك.
  • الشوق شئ وعزة النفس أشياء. ان كان عزة النفس في عينك غرور، خذها انا مغرور من ساسي لراسي.
  • عزة النفس ترغمني بأن لا أفرضها على من لا يقدرها.
  • إذا مات رجل من شدة الجوع فهذا لا يرجع إلى شيء سوى أن رجلا آخر قد مات في نفس اللحظة من فرط الشبع.