يقدم لكم موقع إقرأ موضوع يحتوي على أفضل أبيات شعرية تحفيزية ، و أبيات شعر عن تحدي الصعاب، و أبيات شعر عن الجد والاجتهاد، و أبيات شعر عن توفيق الله، و أبيات شعر عن الاستسلام، و شعر عن الهمة والطموح، و شعر تحفيزي للدراسة، و شعر عن القمه، هيا تابعوا معنا في السطور التالية لتتعرفوا على التفاصيل عن الموضوع لكم من موسوعة إقرأ.

أبيات شعرية تحفيزية

أبيات شعرية تحفيزية ، هذه أبيات من الشعر لتحفيز الذات على العمل والارتقاء في سلم المجد ورفع الهمم للصعود على أعلى القمم والارتقاء بالذات والعمل الإسلامي :

أبيات شعرية تحفيزية
أبيات شعرية تحفيزية

يا باحثًا عن سر ما ترقى به الأمم
ومفتشًا عما به يتحقق الحلم
السر في عزماتنا نحن الشباب ولا
تخبو العزائم عندما تعلو بها الهمم
نحن المشاعل في طريق المجد تسيقنا
أنوارنا ولوهجها تتقهقر الظلم
نحن النجوم لوامع والليل يعرفنا
والكون يعجب من تألقنا ويبتسم

في الروح إصرار وفي أعماقنا أمل
لا يعتري خطواتنا يأس ولاسأم
وإذا الحياة مصاعب سنخوضها جلدا
وإذا الجبال طريقها فطموحنا القمم

اطلب العلم ولاتكسل فما …..أبعد الخير على أهل الكسل
واحتفل للفقه في الدين ولا ….. تشتغل عنه بمال وخول
واهجر النوم وحصله فمن ….. يعرف المطلوب يحقر ما بذل
لا تقل قد ذهبت أربابه ……كل من سار على الدرب وصل
في أزدياد العلم إرغام العدا … وجمال العلم إصلاح العمل
جمِّلِ المنطقَ بالنحو فمن … يحرم الإعراب بالنطق اختبل
انظم الشعر ولازم مذهبي … في اطراح الرفد لا تبغ النحل
فهو عنوان على الفضل وما … أحسن الشعر إذا لم يبتذل

أبيات شعر عن تحدي الصعاب

أبيات شعرية تحفيزية : مجموعة من أجمل الأبيات الشعرية عن تحدي الصعاب نقدمها لكم لتشاركوها مع مختلف الأحباب والأصحاب جميلة ومميزة تجدونها فيما يلي:

أنا لا أخاف من السلاسل فاربطوني بالسلاسل
من عاش في أرض الزلازل لا يخاف من الزلازل
لمن المشانق تنصبون لمن تشدون المفاصل
لن تطفئوا مهما نفختم في الدجى هذي المشاعل
الشعب أوقدها وسار بها قوافل في قوافل
أنا لا أخاف منكم فاعصفي بي يا عواصف
أنا لي رفاق في دمي تدوي وعودهم القواصف

بقدر الكد تكتسب المعالي
ومن طلب العلا سهر الليالي
ومن رام العلا من غير كد
أضاع العمر في طلب المحال
تروم العز ثم تنام ليلًا
يغوص البحر من طلب اللآلي

من لا يحتمل الصعاب
دومًا يؤثر الانسحاب
لا يرى في الأفق إلا السراب
يبدع في رسم الفشل
يمشي ويدوس الأمل
لا يلقى في الدرب إلا العلل
لا تقل لن أستطيع لا تقل هذا محال
وانطلق قبل الجميع لون الدنيا تعال
فتش فيك عن القمم
واسأل قلبك ما الأهم
لن يجيب القلب إلا هذا الخيال
لون الدنيا تعال

قد يهمك:

أبيات شعر عن الجد والاجتهاد

إليكم في هذه الفقرة أجملأبيات شعر عن الجد والاجتهاد لأشهر الشعراء:

قال المتنبي /
بقدر الكد تكسب المعالي…………….ومن طلب العلا سهر الليالي
ومن طلب العلى بغير كد……………..أضاع العمر في طلب المحالِ

وقال أحمد شوقي/
وما نيل المطالب بالتمني………….ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
وما أستعصى على قوم منال……….إذا الإقدام كان لهم ركابا

وقال خليل مطران /
إعزم وكد فإن مضيت فلا تقف…………وأصبر وثابر فالنجاح محقق
ليس الموفق من تواتيه المنة…………..لكن من رزق الثبات موفق

أبيات شعر عن توفيق الله

يسرنا أن نقدم لكم أبيات شعر عن توفيق الله نتمنى أن تلقى إعجابكم:

دع المقادير تـجري في أعنتها … ولا تبيتن إلا خالي البالِ
ما بين غمضة عين و انتباهتها … يغير الله من حالٍ إلى حالِ
فكن مع الناس كالميزانِ معتدلاً … ولا تقولن ذا عمي وذا خالي
فالعم من أنت مغمورٌ بنعمتهِ … والخالُ من أنت من أضرارهِ خالِ
ولا يفك الرأس إلا من يـركبه … ولا ترد المنايا كثرة المالِ

أبيات شعر عن الاستسلام

نورد لكم في هذه الفقرة ايضا أجمل أبيات شعر عن الاستسلام وهي كالتالي:

بِقَدرِ الكدِّ تُكتَسَبُ المَعالي
وَمَن طَلبَ العُلا سَهرَ اللَّيالي
وَمَن رامَ العُلا مِن غَيرِ كَدٍ
أضاعَ العُمرَ في طَلَبِ المُحالِ
تَرومُ العِزَّ ثم تَنامُ لَيلًا
يَغوصُ البحر من طلبِ اللآلي
عُلوُّ القدرِ بالهمم العَوالي
وعزٌّ المَرءِ في سَهرِ الليالي
تركت النوم ربي في الليالي
لأجل رضاك يامولى الموالي
فوفقني إلى تحصيل علم
وبلغني إلى أقصى المعالي

شعر عن الهمة والطموح

نورد لكم في هذه الفقرة ايضا أجمل أبيات شعر عن الهمة والطموح وهي كالتالي:

أَينَ أَزمَعتَ أَيُّهَذا الهُمامُ
نَحنُ نَبتُ الرُبى وَأَنتَ الغَمامُ
نَحنُ مَن ضايَقَ الزَمانُ لَهُ فيـ
ـكَ وَخانَتهُ قُربَكَ الأَيّامُ
في سَبيلِ العُلى قِتالُكَ وَالسِلـ
ـمُ وَهَذا المَقامُ وَالإِجذامُ
لَيتَ أَنّا إِذا اِرتَحَلتَ لَكَ الخَيـ
ـلُ وَأَنّا إِذا نَزَلتَ الخِيامُ
كُلَّ يَومٍ لَكَ اِحتِمالٌ جَديدُ
وَمَسيرٌ لِلمَجدِ فيهِ مُقامُ
وَإِذا كانَتِ النُفوسُ كِباراً
تَعِبَت في مُرادِها الأَجسامُ
وَكَذا تَطلُعُ البُدورُ عَلَينا
وَكَذا تَقلَقُ البُحورُ العِظامُ
وَلَنا عادَةُ الجَميلِ مِنَ الصَبـ
ـرِ لَوَ أَنّا سِوى نَواكَ نُسامُ
كُلُّ عَيشٍ ما لَم تُطَبهُ حِمامٌ
كُلُّ شَمسٍ ما لَم تَكُنها ظَلامُ
أَزِلِ الوَحشَةَ الَّتي عِندَنا يا
مَن بِهِ يَأنَسُ الخَميسُ اللُهامُ
وَالَّذي يَشهَدُ الوَغى ساكِنَ القَلـ
ـبِ كَأَنَّ القِتالَ فيها ذِمامُ
وَالَّذي يَضرِبُ الكَتائِبَ حَتّى
تَتَلاقى الفِهاقُ وَالأَقدامُ
وَإِذا حَلَّ ساعَةً بِمَكانٍ
فَأَذاهُ عَلى الزَمانِ حَرامُ
وَالَّذي تُنبِتُ البِلادُ سُرورٌ
وَالَّذي تَمطُرُ السَحابُ مُدامُ
كُلَّما قيلَ قَد تَناهى أَرانا
كَرَماً ما اِهتَدَت إِلَيهِ الكِرامُ
وَكِفاحاً تَكِعُّ عَنهُ الأَعادي
وَاِرتِياحاً يَحارُ فيهِ الأَنامُ
إِنَّما هَيبَةُ المُؤَمَّلِ سَيفِ الـ
ـدَولَةِ المَلكِ في القُلوبِ حُسامُ
فَكَثيرٌ مِنَ الشُجاعِ التَوَقّي
وَكَثيرٌ مِنَ البَليغِ السَلامُ

شعر تحفيزي للدراسة

من بين أجمل شعر تحفيزي للدراسة:

قال معروف الرصافي:
فكل بلاد جادها العلم أمرعت ** رباها وصارت تنبت العز والعشبا

وقال أيضًا:
إذا ما العلم لابس حسن خلق ** فرج لأهله خيرا كثيرا
وما إن فاز أكثرنا علوما ** ولكن فاز أسلمنا ضميرا

وقال أيضًا:
أرى العلم كالمرآة يصدأ وجهه ** وليس سوى حسن الخلائق من جال
أخو العلم لا يغلو على سوء خلقه ** وذو الجهل إن أخلاقه حسنت غال
ولو وازن العلم الجبال ولم يكن ** له حسن خلق لم يزن وزن مثقال
وإن المساوي وهي في خلق عالم ** لأقبح منها وهي في خلق جهال

وقال أيضًا:
وليس الغنى إلا غنى العلم إنه ** لنور الفتى يجلو ظلام افتقاره
ولا تحسبن العلم في الناس منجيا ** إذا نكبت أخلاقهم عن مناره
وما العلم إلا النور يجلو دجى العمى ** لكن تزيغ العين عند انكساره
فما فاسد الأخلاق بالعلم مفلحا ** وإن كان بحرا زاخرا من بحاره

شعر عن القمه

من بين أجمل شعر عن القمه وعن عزة النفس:

أُطاعِنُ خَيْلاً مِنْ فَوارِسِها الدّهْرُ
وَحيداً وما قَوْلي كذا ومَعي الصّبرُ
وأشْجَعُ مني كلَّ يوْمٍ سَلامَتي
وما ثَبَتَتْ إلاّ وفي نَفْسِها أمْرُ
تَمَرّسْتُ بالآفاتِ حتى ترَكْتُهَا
تَقولُ أماتَ المَوْتُ أم ذُعِرَ الذُّعْرُ
وأقْدَمْتُ إقْدامَ الأتيّ كأنّ لي
سوَى مُهجَتي أو كان لي عندها وِتْرُ
ذَرِ النّفْسَ تأخذْ وُسعَها قبلَ بَينِها
فمُفْتَرِقٌ جارانِ دارُهُما العُمْرُ
ولا تَحْسَبَنّ المَجْدَ زِقّاً وقَيْنَةً
فما المَجدُ إلاّ السّيفُ والفتكةُ البِكرُ
وتَضريبُ أعناقِ المُلوكِ وأن تُرَى
لكَ الهَبَواتُ السّودُ والعسكرُ المَجْرُ
وترْكُكَ في الدّنْيا دَوِيّاً كأنّما
تَداوَلَ سَمْعَ المَرْءِ أنْمُلُهُ العَشرُ
إذا الفضْلُ لم يَرْفَعكَ عن شكرِ ناقصٍ
على هِبَةٍ فالفَضْلُ فيمَن له الشّكْرُ
ومَنْ يُنفِقِ السّاعاتِ في جمعِ مالِهِ
مَخافَةَ فَقْرٍ فالذي فَعَلَ الفَقْرُ
عَليّ لأهْلِ الجَوْرِ كُلُّ طِمِرّةٍ
عَلَيْها غُلامٌ مِلْءُ حَيزُومِهِ غِمرُ
يُديرُ بأطْرافِ الرّماحِ عَلَيْهِمُ
كُؤوسَ المَنَايا حيثُ لا تُشتهَى الخمرُ
وكم من جِبالٍ جُبتُ تَشهَدُ أنّني الـ
ـجِبالُ وبَحْرٍ شاهِدٍ أنّني البَحْرُ
وخَرْقٍ مكانُ العِيسِ منهُ مكانُنَا
من العِيسِ فيهِ واسطُ الكورِ والظّهرُ
يَخِدْنَ بنَا في جَوْزِهِ وكأنّنَا
على كُرَةٍ أوْ أرْضُهُ مَعنا سَفْرُ
ويَوْمٍ وَصَلْناهُ بلَيْلٍ كأنّمَا
على أُفْقِهِ من بَرْقِهِ حُلَلٌ حُمْرُ
ولَيْلٍ وصَلْناهُ بيَوْمٍ كأنّمَا
على مَتنِهِ من دَجنِهِ حُلَلٌ خُضرُ
وغَيثٍ ظَنَنّا تَحْتَهُ أنّ عامِراً
عَلا لم يَمُتْ أو في السّحابِ لهُ قَبرُ
أوِ ابنَ ابنِهِ الباقي عَليَّ بنَ أحْمَدٍ
يَجُودُ بهِ لوْ لم أجُزْ ويدي صِفْرُ
وإنّ سَحاباً جَوْدُهُ مِثْلُ جُودِهِ
سَحابٌ على كلّ السّحابِ له فَخرُ
فَتًى لا يضُمّ القلبُ هِمّاتِ قَلبِهِ
ولَوْ ضَمّها قَلْبٌ لمَا ضَمّهُ صَدرُ
ولا يَنْفَعُ الإمكانُ لَوْلا سَخاؤهُ
وهل نافعٌ لوْلا الأكفُّ القنا السُّمْرُ
قِرانٌ تَلاقَى الصَّلْتُ فيهِ وعامِرٌ
كمَا يَتَلاقَى الهِنْدُوَانيُّ والنّصرُ
فَجاءَ بهِ صَلْتَ الجَبينِ مُعَظَّماً
ترَى النّاسَ قُلاًّ حَوْلَهُ وهُمُ كُثْرُ
مُفَدًّى بآباءِ الرّجالِ سَمَيْذَعاً
هُوَ الكرَمُ المَدُّ الذي ما لهُ جَزْرُ
وما زِلْتُ حتى قادَني الشّوْقُ نحوَهُ
يُسايرُني في كُلّ رَكْبٍ لهُ ذِكْرُ
وأستَكْبِرُ الأخبارَ قَبلَ لِقائِهِ
فلَمّا التَقَيْنَا صَغّرَ الخَبَرَ الخُبرُ
إليكَ طَعَنّا في مَدَى كلّ صَفْصَفٍ
بكُلّ وَآةٍ، كلُّ ما لَقِيَتْ نَحْرُ
إذا وَرِمَتْ من لَسعَةٍ مَرِحَتْ لهَا
كأنّ نَوالاً صَرّ في جِلدِها النِّبرُ
فجئناكَ دونَ الشّمسِ والبدرِ في النّوَى
ودونَكَ في أحوالِكَ الشّمسُ والبدرُ
كأنّكَ بَرْدُ الماءِ لا عَيشَ دونَهُ
ولوْ كنتَ بَرْدَ الماءِ لم يكُنِ العِشرُ
دَعاني إلَيكَ العِلمُ والحِلمُ والحِجَى
وهذا الكلامُ النّظمُ والنّائلُ النّثرُ
وما قُلتُ من شِعْرٍ تكادُ بُيُوتُهُ
إذا كُتِبَتْ يَبْيَضّ من نورِها الحبرُ
كأنّ المَعاني في فَصاحَةِ لَفْظِهَا
نُجُومُ الثّرَيّا أو خلائقُكَ الزُّهرُ
وجَنّبَني قُرْبَ السّلاطِينِ مَقْتُهَا
وما يَقْتضِيني مِن جَماجِمِها النَّسرُ
وإنّي رأيتُ الضُّرّ أحسَنَ مَنظراً
وأهْوَنَ مِنْ مَرْأى صَغيرٍ بهِ كِبْرُ
لِساني وعَيْني والفُؤادُ وهِمّتي
أوُدُّ اللّواتي ذا اسمُها منكَ والشَّطرُ
وما أنا وَحدي قلتُ ذا الشّعرَ كُلّهُ
ولكنْ لشعري فيكَ من نَفسه شعرُ
وما ذا الذي فيهِ منَ الحُسنِ رَوْنَقاً
ولكنْ بَدا في وجهِهِ نحوَكَ البِشْرُ
وإنّي ولوْ نِلْتَ السّماءَ لَعالِمٌ
بأنّكَ ما نِلتَ الذي يوجبُ القَدْرُ
أزالَتْ بكَ الأيّامُ عَتْبي كأنّمَا
بَنُوها لهَا ذَنْبٌ وأنتَ لهَا عُذْرُ