يقدم لكم موقع اقرأ أروع قصائد مدح ال البيت ، و قصيدة الإمام الشافعي في مدح اهل البيت ، و ابيات شعر في حب أهل البيت ، و شعر عن أهل البيت عليهم السلام مكتوب ، و قصائد خالدة في حب أهل البيت ، و مدح ال بيت النبي ، عزيزي القارئ هل تبحث عن أورع قصائد مدح ال البيت ، تابع معنا هذا المقال لتتعرف على أجمل هذه القصائد :

قصائد مدح ال البيت

قصائد مدح ال البيت
قصائد مدح ال البيت

قصائد مدح ال البيت هو موضوع مقالنا لليوم حيث جمعنا لكم أروع هذه القصائد على منصتنا اقرأ ، نتمنى أن تنال اعجابكم :

  • قصيدة: بنفسي أهل البيت من مثلهم علا قال شهاب الدين الشافعي:

بِنَفْسِي أهْلُ الْبَيْتِ مَنْ مِثْلُهُمْ عَلَا وَهُمْ فِي عُيُونِ الْمَجْدِ

نُورٌ قَدِ اِفْتَرَّا وَمَنْ ذَا يُسَاوِي أَوْ يُقَارِبُ بضعَة لهم تَنْتَهِي

الْعَلْيَاءُ وَالرُّتْبَةُ الْكُبْرَى مَحَبَّتَهُمْ بَابُ الرِّضَا وَرضَاهُم

يُسَامُ بِأَرْوَاحِ الْمُحِبِّينَ لَوْ يُشْرَى بِمدحَتِهِم جَاءَ

الأميْنُ فَأَصْبَحَتْ عشورًا تُؤَدِّي كُلَّمَا قاَرِىء يَقْرا

لعَمريْ هَذَا الْمَجْدُ وَالْعِزُّ وَالْعُلَا وَأَرْقَى مراقي الْفَخْرِ

وَالشَّرَفِ الأسرَا فِيَا أَيُّهَا السَّاعِي لِيَمْحُو مَجْدَهُمْ

رُوَيْدَكَ لَا تَسْتَطِيعُ أَنْ تَطْمسَ الْبَدْرَا وَيَا مَنَ يُعَادِيهم

لِفَرْطِ شقَائِه تَمَتَّعَ قَلِيلَا أَنْتَ فِي سَقَرِ الحمرَا وَيَا

مَنْ يُوَالِيهُمْ وَيَحْفَظُ وُدَّهُم وَيُكْرِمُ مَثْوَاهُم هَنِيئًا لَكَ

الْبُشْرَى فَلَا بُدَّ يَوْمَ الْعَرْضِ تَسْمَعُ قَائِلًا تَفَضَّلْ تَفَضَّلْ الْجَنَّةَ الْخَضرَا

  • قصيدة: في حُبّ آل المصطفى ووصيّه قال دعبل الخزاعي:

في حُبّ آلِ المُصْطَفى ووصِيّه

شُغلٌ عَنِ اللذَّاتِ والقِينَاتِ إنَّ النَّشيدَ

بِحُبِّ آلِ مُحَمَّدٍ أزْكَى وأنْفَع لِي

مِنَ القُنياتِ فَاحْشُ القَصيْدَ بِهِم

وفَرِّغْ فيهم قَلْبًا حَشَوْتَ هَوَاهُ باللَّذاتِ

واقْطَع حِبَالَة مَنْ يُريدُ سِواهمُ

فِي حُبّه تَحْلُلْ بدَارِ نَجَاةِ

قصيدة الإمام الشافعي في مدح اهل البيت

يقول الإمام الشافعي في مدح اهل البيت ما يلي :

يا آل بيت رسول الله حبكم

فرض من الله في القرآن انزله

يكفيكم من عظيم الذكر انكم

من لم يصل عليكم لا صلاة له

وقال رحمه الله في ابيات اخرى:

قالوا ترفّضت قلت كلا

ما الرفض ديني ولا اعتقادي

لكن توليت دون شك

خير امام وخي رهادي

ان كان حب الوصي رفضا

فانني ارفض العباد

######

ولما رأيت الناس قد ذهبت بهم

مذاهبهم في ابحر الغي والجهل

ركبت على اسم الله في سفن النجا

وهم آل بيت المصطفى خاتم الرسل

وامسكت حبل الله وهو ولاؤهم

كما قد امرنا بالتمسك بالحبل

اذا افترقت في الدين سبعون فرقة

ونيفا كما قد صح في محكم النقل

ولم يك ناج منهم غير فرقة

فقل لي بها يا ذا الرجاحة والعقل

افي فرق الهلاك آل محمد

ام الفرقة اللاتي نجت منهم قل لي

فان قلت في الناجين فالقول واحد

وان قلت في الهلاك حفت عن العدل

اذا كان مولى القوم منهم فانني

رضيت بهم ما زال في طلهم طلي

فخل عليا لي اماما ونسله

وانت من الباقين في سائر الحل

ابيات شعر في حب أهل البيت

أهل البيت هو مصطلح إسلامي يشير إلى جماعة من أقرباء الرسول محمد، ويؤمن المسلمون بأن آل البيت لهم مكانة خاصة بين العموم مع اختلاف درجة هذه المكانة بين المذاهب الإسلامية. وفي هذا المقال سوف نعرض لكم مجموع من ابيات شعر في حب أهل البيت ، تابعوا معنا :

  • قصيدة: آل النبي محمد قال سفيان العبدي:

آلُ النَّبيّ مُحَمَّدٍ أهلُ الفضَائِلِ

والمَنَاقِبْ المُرشِدُون منَ العَمَى

والمُنقِذون من اللّوازبْ الصَّادقُون

النّاطِقُونَ السَّابقُون إلى الرّغائِبْ

فولاهمُ فَرْضٌ من الرَّ حمَنِ في القُرآنِ

واجِبْ وهُم الصِّراطُ فمُستقيمٌ فوقَهُ نَاجٍ ونَاكِبْ

  • قصيدة: آل النبي هم مصابيح الهدى قال السيد محسن العاملي:

آل النَّبِيِّ هُمْ مَصَابِيحُ الْهُدَى تُجْلَى بِنُورِ

هَدَاهُمْ الظُّلْمَاتُ جَبْهَاتُهُمْ بِالنُّورِ تُشْرِقُ

كُلَّمَا قَدْ أَظْلَمَتْ مِنْ غَيْرَهُمْ جَبْهَاتُ أَجْرُ

الرِّسَالَةِ ودَّهُمْ نَزلَتْ لَهُ فِي الذِّكْرِ مِنْ رَبِّ

السَّمَا الآياتُ هُمْ عُصْبَةٌ بِسِوَى الصَّلَاَةِ

عَلَيْهم مِنْ مُسْلِمٍ لَا تُقبَلُ الصَّلَوَاتُ يَا آلَ بَيْتِ

مُحَمَّدٍ بوَلائِكُم تُمْحَى الذُّنُوبُ وَتُضَاعَفُ

الْخَيْرَاتُ وَبِغَيْرِ حُبكُم إِذَا جُمِعَ الوَرَى يَوْمَ

الجَزا لَا تُقبَلُ الطَّاعَاتُ حُبِّي لَكُمْ ذَخري

وَإِنَّ جَوَانِحِي عُمرُ الزَّمَانِ عَلَيْهِ مَطْوِيَّاتُ

قد يهمك :

شعر عن أهل البيت عليهم السلام مكتوب

تسلسلا مع ما نقدمه نواصل عرضنا لأجمل أشعار و قصائد مدح أهل البيت عليهم السلام مكتوب ، تابعوا معنا :

  • قصيدة: طربتُ وما شوقًا إلى البيض أطرب قال الكميت بن زيد:

طَرِبتُ وما شَوقًا إلى البِيضِ أَطرَبُ ولاَ لَعِبًا

أذُو الشَّيبِ يَلعَبُ ولم يُلهِنِي دارٌ ولا رَسمُ

مَنزِلٍ ولم يَتَطَرَّبنِي بَنضانٌ مُخَضَّبُ وَلاَ أنَا

مِمَّن يَزجرُ الطَّيرُ هَمُّهُ أصَاحَ غُرَابٌ أم تَعَرَّضَ

ثَعلَبُ ولا السَّانِحَاتُ البَارِحَاتُ عَشِيَّةً أمَرَّ سَلِيمُ

القَرنِ أم مَرَّ أَعضَبُ وَلكِن إِلى أهلِ الفَضَائِلِ

والنُّهَى وَخَيرِ بَنِي حَوَّاءَ والخَيرُ يُطلَبُ إلى النَّفَرِ

البيضِ الذِينَ بِحُبِّهم إلى الله فِيمَا نَابَنِي أتَقَرَّبُ

بَنِي هَاشِمٍ رَهطِ النَّبِيِّ فإنَّنِي بِهِم ولَهُم أَرضَى

مِرَارًا وأغضَبُ خَفَضتُ لَهُم مِنّي جَنَاحَي مَوَدَّةٍ

إلى كَنَفٍ عِطفَاهُ أهلٌ وَمَرحَبُ وَكُنتُ لَهُم من هَؤُلاكَ

وهَؤُلا مِجَنّاً عَلَى أنِّي أُذَمُّ وأُقصَبُ وأُرمى وأرمي

بالعَدَاوَةِ أهلَها وإنّي لأوذَى فِيهُم وأُؤَنَّبُ َفَمَا سَاءَني

قَولُ امرىءٍ ذِي عَدَاوةٍ بِعَوراء فِيهِم يَجتَدِينِي فَيَجدُبُ

فَقُل لِلذي في ظِلِّ عَميَاءَ جَونةٍ يَرى الجَورَ عَدلًا أينَ

تَذهَبُ بِأيِّ كِتَابٍ أَم بِأيَّةِ سُنَّةٍ تَرَى حُبَّهُم عَارًا عَلَيَّ

وتَحسَبُ أَأَسلَمُ ما تَأتِي بِهِ من عَدَاوَةٍ وَبُغضٍ لَهُم لأجي

رِ بَل هو أشجَبُ سَتُقرَعُ مِنهَا سِنُّ خَزيَانَ نَادِمٍ إِذَا

اليَومُ ضَمَّ النَّاكِثينَ العَصَبصَب فَمَا لِيَ غلاّ

آلَ أحمدَ شيعةٌ وَمَا لِيَ إلاَّ مَشعَبَ الحَقِّ مشعَب

وَمَن غَيرَهُم أرضَى لِنَفسِيَ شِيعَةً ومن بَعدَهُم

لاَ مَن أُجِلُّ وأُرجَبُ أُرِيبُ رِجَالًا منهم وتُرِيبُني

خَلاَئقُ مِمَّا أَحدَثُوا هُنَّ أَريَبُ إلَيكُم ذَوِي آلِ النَّبِيّ

تَطَلَّعَت نَوَازِعُ من قَلبِي ظِماءٌ وألبَبُ

  • قصيدة: عاديت في الله قومًا أنكروا رصدًا قال ابن شكيل:

عادَيتُ في اللَهِ قَومًا أَنكَروا رَصَدًا لِلدينِ

تَطهيرَ أَهلِ البَيتِ ذي الحُجُبِ يا أَهلَ بَيتِ

النَبِيِّ المُصطَفى حَرَبي مِمَّن يُخَفِّضُ مِن أَقدارِكُم

حَرَبي مَن لَم يَقُلِ إِنَّ خَيرَ الناسِ كُلِّهِمُ أَنتُم فَقَد سَدَّ

بابَ الصِدقِ بِالكَذِبِ اللَهُ طَهَّرَكُم وَالرِجسُ أَذهَبَه

عَنكُم شَهادَةُ رَبِّ العَرشِ في الكُتُبِ وَقائِلٍ لا جَوابًا

عَن طَهارَتِكُم وَيلٌ لِقائِلِها إِن كانَ لَم يَتُبِ يا مَن يُفاخِر

بِالأَنسابِ هَل لَكَ في فَخرٍ فَحُبُّ النَبِيِّ المُصطَفى

حَسَبي يبَومَ البَعيرِ وَيَومَ النَهرَوانِ وَفي صِفّينَ

داوى شُكاةَ الدينِ بِالقُضُبِ ما كُنتُ أَجعَلُ شَكًا

في أَبي حَسَنٍ وَلَو رَمَتني جَميعُ العَجَمِ وَالعَرَبِ.

قصائد خالدة في حب أهل البيت

هناك العديد من القصائد التي كتبت وقيلت، ولكن لمعظمها تأثير خاص منحها طابعا مميزا فبقيت خالدة تقرأ إلى يومنا هذا، لهذا إليكم هنا أجمل قصائد خالدة في حب أهل البيت ، وهي كالتالي :

  • قصيدة: إذا أنا لم أحفظ وصاة محمد قال السيد الحميري:

إِذَا أَنَا لَمْ أَحْفَظْ وصَاة مُحَمَّد

وَلَا عَهْدَهُ يَوْمَ الْغَدِيرِ المُؤكّدا

فَإنّي كَمَنْ يَشْرِي الضَّلَاَلَةَ بِالْهُدَى

تَنَصَّرَ مِنْ بَعْدَ الْهَدْي أَوْ تَهَوَّدَا

وَمَا لِي وَتَيّمًا أَوْ عدَيًّا وَإِنَّمَا أولو

نعمَتِي فِي اللهِ مِنْ آلِ أَحْمَدَا

تَتِمُّ صَلَاَتَي بِالصَّلَاَةِ عَلَيهم

وَلَيْسَتْ صَلَاتِي بَعْدَ أَن أتَشَهَّدا

بِكَامِلَةٍ إِن لَمْ أُصَلِّ عَلَيْهم وَأَدْعُو

لهم رَبًّا كَرِيمًا مُمَجَّدا بَذَلتُ لهم ودِّي

وَنصحِي وَنصرَتي مَدَى الدَّهْرِ مَا

سُمِّيتُ يَا صَاحِ سَيِّدَا وَإِنَّ أَمْرًا

يلْحَى عَلَى صِدْقِ ودِّهِم أَحَقّ وَأوْلَى

فيهِم أَنْ يُفَنَّدَا فَإِنْ شِئْتَ فَاخْتَرْ

عَاجِلَ الْغَمِّ ضلّة وَإِلَّا فَامْسكْ كَيْ تُصَانَ وَتُحْمَدَا

  • قصيدة: بآل محمد عرف الصواب قال الناشئ الصغير:

بآلِ مُحَمَّد عُرِفَ الصَّوابُ

وفي أبيَاتِهم نَزلَ الكِتَابُ محَبَّتُهم

صِراطٌ مُستقيمٌ ولكِن في مسالِكُه

عقَابُ همُ النَبأُ العَظيمُ وفُلكُ

نُوحٍ وبابُ اللِه وانقَطَعَ الخِطابُ

  • قصيدة: ولائي لآل المصطفى عقد مذهبي قال صفي الدين الحلي:

وَلائي لِآلِ المُصطَفى عِقد مَذهَبي

وَقَلبِيَ مِن حُبِّ الصَحابَةِ مُفعَمُ

وَما أَنا مِمَّن يَستَجيزُ بِحُبِّهِم مَسَبَّةَ

أَقوامٍ عَليهِم تَقَدَّموا وَلَكِنَّني أُعطي

الفَريقَينِ حَقَّهُم وَرَبّي بِحالِ الأَفضَلِيَّةِ

أَعلَمُ فَمَن شاءَ تَعويجي فَإِنّي مُعَوَّجٌ

وَمَن شاءَ تَقويمي فَإِنّي مُقَوَّمُ

مدح ال بيت النبي

مدح ال بيت النبي ، يحب العديد سماع او قراءة ذلك النوع من القصائد للمدح لذلك سوف نقدم لكم في ختام مقالنا أجمل هذه الأشعار و للمزيد منها زوروا قسم : أشعار :

  • قصيدة: آل النبي الطاهر المصطفى قال بهاء الدين الصيادي:

آلُ النَّبِيِّ الطَّاهِرِ الْمُصْطَفَى لَا شَكَّ مَخْذُولٌ

مُعاديهِم وَفِي غَدٍ يَحْفَظُ حَقًّا بِهم مِنْ لَفَحَة

النَّارِ مُوَالِيِهِمْ لهم مِنَ اللهِ بِطَيِّ الخَفَا عِنَايَةٌ

تحرسُ نَادِيهم وَكُلُّ كَرْبٍ مُزْعِجٍ مَسَّهُم بشَارَة

تَعَلِّي معاليهِم ذُنُوبُ أهْلِ الْبَيْتِ مَغْفُورَةٌ وَهَاتِفُ

الْعَفْوِ يُنَاجِيهم يَخْتِمُ بِالْخَيْرِ لهم وَالرِّضَا يَشْمُلُ

بِالْبَرِّ مَوَالِيَهُم أَحَبَابَهُمْ فِي جَنَّةٍ عنْدهُم وَالنَّارُ

تُصلى لِأُعَادِيهم وَالْغَوْثُ مِنْ سِدْرَةِ قُدْسِ

العلى يَحُفُّ مَلْهُوفًا يناديهمُ آياتُهُم مِثْلَ نُجُومِ السَّمَا

فِي حَاضِرِ النَّاسِ وَبَادِيهم مَنْ مَاتَ مَأْمُونًا

عَلَى حُبِّهِمْ يعد إبانَ اللِّقَا فيهِم اللهُ أَعْلَى

فِي الْوَرَى قَدرَهُم وَشَادَ بِالدِّينِ مبانيهِم

  • قصيدة: حبي محض لبني المصطفى قال الصاحب بن عباد:

حُبِّي مَحْضٌ لبنِي الْمُصْطَفَى

بِذَاكَ قَدْ يَشْهَدُ إضْمارِي

وَلَامَنِي جَارِي فِي حُبِّهِمْ فَقُلْتُ

بُعْدًا لَكَ مَنْ جَارِ وَاللَهِ مَالِي عَمَلٌ

صَالِحٌ أَرْجُو بِهِ الْعِتْقَ مِنَ النَّارِ

إلا مُوَالَاة بَنِي الْمُصْطَفَى آلِ رَسُولِ الْخَالِقِ البَارِي

  • قصيدة: ومالي إلا حب آل محمد قال ابن الوردي:

وماليَ إلا حبُّ آلِ محمدٍ

فكم جَمَعُوا فضْلًا

وكم فُضّلُِوا جمْعَا

محبَّتُهُمْ ترياقُ زلّاتيَ

التي يُخيَّل لي

مِنْ سحرِها أنها تسعى