إقرأ يعرض عليكم أفضل مجموعة من روايات حب جريئة, روايات زوجية جريئة كاملة، وروايات لبنانية جريئة، وروايات جريئة جدا قصيرة، فالكتاب خير صاحب، وقرين، وأفضل رفيق صدوق، لا يخون، ولا يمين، ولا يماكر، ولا يناكر، ولا يعصي، ولا ينافر، لذا نقدم لعشاق القراءة والكتب تشكيلة من روايات حب جريئة نرجوا ان تنا إعجابكم…للمزيد تابعوا معنا.

روايات حب جريئة

روايات حب جريئة - روايات حب جريئة
روايات حب جريئة – روايات حب جريئة
  • التشهي عالية ممدوح، العراق: “ماذا ألمّ بي وبصاحبي؟” يسأل سرمد برهان الدين نفسه، وهو يرى عضوه الذكري مصاباً بالضمور والانكماش، عاجزاً عن الانتصاب. وسرمد مترجم عراقي، يقيم في لندن، لم يبلغ الخمسين من عمره بعد، وهو شيوعيّ سابق. بعد أن يفقد ذكورته بسبب سمنته المفرطة، يجد نفسه غارقاً في استعادة ذكريات حياته الجنسية السابقة، التي تربطها الكاتبة مع الحياة السياسية في العراق، فكل هزيمة في الفعل السياسي، يرافقها انتصار في الحياة الجنسية، وكأن الجنس تحوّل لفعل انتقامي عند سرمد، هكذا يستعيد ذكرى عشيقاته الأربع وفصول الجنس معهنّ، وخصوصاً فيونا الاسكتلندية الشقراء التي درّبته وعلّمته، وهي تقول: “سأطبخك على نار جسمي حتى تتصاعد رائحتك من داخلي، من جوفي ولساني فأنا خليط من كل شيء، منك ومني. وأنت بكر تغرف على عجلة وبلا تركيز”.رروايات حب جريئة
  • الرواية الملعونة أمل جرّاح، سورية : بطلة الرواية حنان شابة جامعية، والدتها متوفاة منذ سنتين، وأخواها متزوجان ويعيشان بعيداً عن منزل الأسرة. نكتشف مع بداية الرواية أن حنان مغرمة بوالدها، وتشتهيه، لذلك تعمل على جعله ينسى ذكرى والدتها، تخفي صورها من المنزل، تبدأ التصرف كزوجة ومدبّرة منزل. تحاول إيقاعه في غرامها، تفسّر بعض تصرفاته على هذا الأساس، تعيش استيهاماتها وخيالاتها الجنسية معه، وتباشر بعلاقة جسدية معه، “سيدي أنت وحبيبي، زوجي وعشيقي وأبي، خلقت لك، وصرت منك وإليك”، كتبت أمل جرّاح هذه الرواية الجريئة عن حب محرّم بين ابنة ووالدها في ستينات القرن الماضي، تحت عنوان: “خدني بين ذراعيك”، وفازت بجائزة مجلة الحسناء، لكنها ترددت في نشرها، ولم تر الرواية النور إلا بعد وفاتها، فصدرت باسم الرواية الملعونة.روايات حب جريئة
  • اكتشاف الشهوة فضيلة الفاروق، الجزائر: تتزوج باني زواجاً تقليدياً من رجل لم تختره، وتسافر معه إلى باريس بعيداً عن عائلتها، لكنها تدرك منذ الليلة الأولى أن هناك فجوة كبيرة بينهما من الصعب ردمها. فهو “لم يحاول أن يوجهني. لم يحاول أن يفهم شيئاً من لغة جسدي. أنهى العملية في دقائق، ورمى بدم عذريتي مع ورق “الكلينكس” في الزبالة. عجزت عن الحركة بعد تلك الغارة، ما اخترقني لم يكن عضوه، كان اغتيالاً لكبريائي”، هكذا تصبح العلاقة الجنسية مع زوجها عذاباً لا يطاق. تعيش علاقات عاطفية عدة، تمارس الجنس عن حب، تكتشف شهوتها ورغباتها، ثم تقرر أخيراً الطلاق والعودة إلى بلدها. وهنا تجهز الكاتبة للقارئ مفاجأة من العيار الثقيل، ستحوّل مسار السرد كله، وتقلب حبكة الرواية رأساً على عقب. روايات حب جريئة

قد يهمك:

روايات زوجية جريئة كاملة

روايات حب جريئة - روايات زوجية جريئة كاملة
روايات حب جريئة – روايات زوجية جريئة كاملة

فتاة يتيمة الأبوين، تعيش مع عمها وزوجته تعاني معهما من كل أنواع التعذيب النفسي والجسدي إذ يعتبرانها عبئا عليهما، كانت بمثابة الخادمة ولكنها كانت قوية الإرادة إذ عانت كثيرا وتحملت حتى أكملت تعليمها، كانت الفتاة على الرغم من صغر سنها وعذوبتها إلا أن عمها قاسي القلب وزوجته لا يضعا في الاعتبار وجدانها في طريقة تعاملهما مع بعضهما البعض، فأحيانا كثيرة ما كان يتم كل شيء بينهما أمام هذه الفتاة القاصر وبكل وقاحة يطلبان منها أن تفعله مع من يقبل بها لتعيش معه بعيدا عنهما. روايات حب جريئة

عملت بعد تخرجها على الفور كمعلمة بإحدى المدارس الخاصة، ولكن كل ما عانت به في حياتها الأولى أصبح جزءا لا يمكن نسيانه ولا حذفه من ذاكرتها، دائما ما كانت تتذكره وتفيض الدمعات من عينيها، وبعد عمل دام لمدة عامين كاملين اتخذت الفتاة قرارا برغبتها بالعمل بقطاع التعليم الخاص من أجل ربح أكثر في وقت وجيز، عملت بمدرسة خاصة بالقرب من منزل فخم لأحد الأثرياء، وكان سبب تعرفهما على بعضهما البعض أنه ذات يوم كاد أن يدهسها بسيارته الفخمة، غمي على الفتاة من هول الموقف، وعندما استفاقت وجدت نفسها في أحضانه غارقة في عطر لم تشم في جماله من قبل. روايات حب جريئة

احمر وجهها خجلا وركضت دون كلمة واحدة منها، تمر الأيام من جديد لتجده يقف لها مرارا وتكرارا بالقرب منها ومن طريق عودتها لنزل المغتربات، لقد تركت بالفعل منزل عمها وزوجته وشعرت بالكثير من السعادة الغامرة، ولكنها كانت دائما ما يرتجف بدنها وينبض قلبها بشدة عندما تقع عينيها على ذلك الشاب الوسيم، فلا تتذكر حينها إلا شعورها المختلط بأشياء كثيرة عندما وجدت نفسها في حضنه الدافئ.

وذات مرة تمكن منها واقترب إلى أبعد الحدود حتى اقترب شفاه من شفتيها وطبع عليهما قبلة حارة، انسكبت الدموع من عينيها وركضت بعيدا ومازال يلاحقها ولكنها تمكنت من الهرب بعيدا عنه، لقد أصبح يراودها في كل تفكيرها بعد هذه القبلة بدلا من أن كان يراودها في الحقيقة، حاولت كثيرا طرد كل هذه الأفكار ولكنها لم تستطع فخيالها بالنسبة إليه قد فاق الحدود والوصف.روايات حب جريئة

وذات مرة وجدته ينتظرها أمام المدرسة، التفتت حتى تتجنبه ولكنه سرعان ما أمسك بذراعها وجذبها بعيدا عن الأنظار وضمها بشدة إلى صدره وطبع نفس القبلة على شفتيها الناعمتين ليجرب نفس شعوره من قبل، وبهذه المرة رحل ولم يتفوه بكلمة واحدة، وكانت في حالة من الذهول والدهشة لدرجة أنها لم تستطع التقاط أنفاسها، وجسدها بالكامل يرتعش وعينيها تفيضان بالدموع.

لم يستطع مغادرتها فعاد إليها من جديد ليضمها إلى صدره ويعترف لها بحبه، ومن ثم يركع على قدم واحدة ويخرج من جيبه خاتما مرصعا بالألماس ويضعه بإصبعها، ومازالت الفتاة في ذهول شديد ولكنها هدأت نسبيا فلم تعد ترتعش أطرافها، وقف على قدميه من جديد ووضع يده على وجهها فائق الجمال وأزال عنها دموعها المتساقطة ليعطيها أجمل الوعود وعهود الحياة بأنه سيحبها مهما طال بهما العمر، وأنه لن يرى في مثل جمالها قط، وأنه يرغب في الاحتفاظ بأجمل فتاة والأكثر رقة وأدبا على الإطلاق طالما أحياه الخالق سبحانه وتعالى.

وأخيرا ابتسمت الفتاة ابتسامة خفيفة، ولكنه بطباعه متهورا للغاية فحملها بين ذراعيه وخرج بها أمام الناس جميعا كزملائها بالمدرسة وطلابها، فدعا الجميع على موعد زفافه ليلا وذهب بها إلى المأذون مباشرة؛ وكطبيعة سائر الأغنياء لا يوجد شيء بالنسبة إليهم يتوقف على عنصر الوقت، كانت الليلة ليلة زفافهما، أدت معه رقصتها الأولى بحياتها.

وبعد الانتهاء من حفل الزفاف صعدا العروسان إلى غرفة نومها، وأول ما فعله معها ضمها بعمق شديد إلى صدره ليتلذذ بما يشعر به معها في كل مرة، وبعدها طبع قبلة حارة على شفاها لتبدأ حياتهما الزوجية المليئة بالسعادة الغامرة.

روايات لبنانية جريئة

روايات حب جريئة - روايات لبنانية جريئة
روايات حب جريئة – روايات لبنانية جريئة

في الليل حينما خرجا كانت عبير تلاحق وائل بتصالاتها وتريد ان تفسد عليهما متعتهما ,, لذلك نوت ليلى في نفسها ان تجعل عبير تندم على هذه التصرفات الحمقاء وتريها قدرها جيدا .. في اليوم التالي حينما كان زوجها في العمل ذهبت للاستوديو النسائى مع اختها ,, لبست توب عاري ومغري ويربط من خلف الرقبه بشريطه حرير لونه اخضر فاتح جدا وتعمدت ابراز صدرها بطريقه مغريه ,,

اسدلت شعرها ووضعت عدسات خضراء اللون مع مكياج هادئ وطلبت من المصوره ان تقوم بتصويرها العديد من الصور التي تبرز جمالها ,, اخذت صورها وكانت بالحجم الصغير وحينما عاد وائل الى المنزل اخذت اجمل صوره من الصور ووضعتها في محفظته دون ان يعلم ,, بالطبع كي تراها عبير حينما يفتح وائل المحفظه … طبعا خرج وائل مع عبير وحينما كان سيدفع الحساب فتح محفظته ورأت عبير الصوره وبالطبع ليلى اجمل منها ولكنها قال: ويع انا احلى منها ( طبعا واثقه من نفسها ) ولكنها كانت تكاد تشتغل من القهر حينما رأت الصوره كانت تفكر ان صورتها اولى بان يضعها وائل في محفظته ,,,, الا انها عزمت على ان تقهر ليلى ,, قبلت وائل خلف رقبته وتركت اثر الروج من الداخل على ياقه قميصه بحيث لا يرى وائل الاثر ومن تراه هي ليلى فقط لانها من ستغسل ملابسه ,, حينما وقعت عيني ليلى على الروج ادركت ان خطتها اتت بمفعول حقا شعرت بالقهر لان هناك من تشاركها زوجها الا انها تفائلت وابتسمت بخبث وهي تنوي ان تؤدب عبير ,, فهذا حلالها وتستطيع عمل أي شئء معه دون ان يلومها احد ,, في اليوم التالي ذهبت لاحدى متاجر الاكسسوارات واشترت حرفها وحرف وائل بالانجليزي (L و W ) مع ميداليه على شكل قلب

,, وعلقت الحرفين والقلب في وسطهما في مفاتيح وائل كي تراها عبير وتشتعل من الحسره ,,,طبعا وائل كان سعيدا جدا بهذه الحركه ,, وحاول ان يخفي الميداليه عن عشيقته الا انها في احدى المرات حينما كانت معه في السياره رأتها وبالطبع كان ردها ان القت كحلها على كرسي السياره الذي ستجلس عليه ليلى كي تراه ,, بالطبع كان رد ليلى على الكحل بانها القت منديل وبه قبله من شفتيها بالروج الفوشي ومعطر بعطر رائع … وهكذا كانت الحرب خلف الكواليس بين الزوجه والعشيقه وفي كل مره كان رد ليلى اقوى واشرس ,, بالطبع وائل لا يعلم شئ عن هذه الحرب وكل ما اختلف ان عبير اصبحت كثيره الشجار معه ,, فكانت حينما ترى أي شئ يتعلق بليلى تغضب وتتشاجر مع وائل ,, حتى اصبحت بالنسبه له نكديه وكثيره الشجار بالمقارنه مع زوجته التي كانت تدوس على اعصابها وتمثل الهدوء ….
استمرت الحرب البارده بين عبير وليلى ,, كل واحده تحاول ان تنتقم من الثانيه والنصر لليلى لانها على حق

قبل اسبوع من السفر اخبر وائل عبير انه سيسافر وحينما سالته مع من ؟؟ اجابها انه سيسافر مع اصدقاءه خوفا على مشاعرها ,, في اليوم السابق للسفر ذهبت ليلى الى الصالون ,, وطلبت من العاملات ان يقمن لها بالبرنامج الخاص بالعروس ,, فهي لازالت صغيره وشابه وعروس ايضا ,, بما ان شعرها يطول بسرعه وزوجها يحب الشعر القصير ويحب ان يرى الجديد والمميز في زوجته قامت بقص شعرها القصه الدارجه هذه السنه

حينما نظرت لنفسها في المراه احست ان عمرها 16 سنه ,, القصه جعلتها اصغر واجمل …
بعد ان انتهت من قص شعرها ,, طلبت من احدى العاملات ان تقوم بتحضير الحنه السوداء ( السودانيه ) وطلبت منها ان تنقش لها على جانب ساقها

عادت ليلى للبيت وحاولت ان ترفع شعرها بطريقه ما كي لايكتشف زوجها القصه الجديده ولبست بيجامه ساتره كي لا يرى المفاجأه اخذت تجهز اغراضها ووضعت ملابس داخليه جميله وجريئه وكلها جديده ولم يرها وائل من قبل ,,
انطلقا في اليوم التالي لرحلتهما وكان وائل سعيد لانه سيرى العجب من ليلى كما وعدته

عندما وصلا الى الفندق كشفت ليلى عن مفاجأتها الشعر والحناء و…………………….

بالطبع نظر لها زوجها باستغراب بسبب القصه الجديده التي اعطتها منظر اصغر من سنها بكثير ,, نظر الى ساقيها ,, وفرح كثيرا بهذه الحركه

كانت رحلتهما سعيده جدا ,, كانت عبير تتصل بوائل كثيرا وهو لا يجيب لان ليلى دائما معه ,, مره من المرات دخلت ليلى للحمام واستغل هو الفرصه واتصل بعبير ,, حينما خرجت ليلى من الحمام وجدت زوجها في الشرفه يتحدث في الهاتف ,, فارادت ان تقهر عبير وتفسد متعتها ,, ففتحت الشرفه بهدوء بدون ان يشعر وائل وقالت له : حبيبي تعال شوي …. بالطبع الزوج من الخوف اغلق الهاتف في وجه عبير التي سمعت صوت ليلى واكتشفت ان وائل مسافر مع زوجته ويكذب عليها

بالطبع قررت ان تعد خطه للانتقام وكانت ستموت من القهر فهي ترى انها احق بالسفر والمتعه من ليلى ,,,, وائل دخل للداخل ووجه اصفر شاحب من الخوف فقد توقع ان تساله ليلى عن سبب وقوفه في الشرفه ومع من يتكلم ولماذا اغلق السماعه في وجه المتصل الا انها لم تساله أي سؤال ,,واستطاعت بذكائها ان تصنع لحظات رومانسيه
عادت ليلى من السفر مع زوجها ,, وقد تدللت وطلبت واشترت ولم تترك شئ في خاطرها ,, حينما عادوا كانت عبير تعد لليلى مفاجاه غبيه ,, لانها كانت مقهوره وطوال الوقت وهي تفكر في طريقه تدمر فيها ليلى وتكسرها ,,فاخذت رقم ليلى من هاتف وائل واتصلت بها حينما كان وائل في العمل من هاتف عمومي ,, وهددتها قائله :
زوجك قريبا سيصبح لغيرك ,, انت انسانه تافهه وليس لك ادنى قيمه ولو كانت لديك معزه في قلبه لم يبعك بارخص الاثمان ويبحث عن الحنان والحب في احضان امراه غيرك ,, لو كان لديك ذره كرامه انسحبي الان من

حياته قبل ان يطردك يا حقيره ,, بالطبع ليلى اغلقت السماعه ونزلت عليها حاله من البكاء والانهيار النفسي لان خصمها قويه جدا وجريئه ,, رفعت يديها الى السماء واخذت تدعي وتدعي من الله ان يرد كيد عبير في نحرها وان ينصرها عليها … لكن ليلى ذكيه وبعد ان استعادت وعيها .. اتصلت في زوجها وهي تبكي بكاء رقيق بدلع ,, سالها عما بها بهلع ,, اجابته ان واحده اتصلت بها قالت ان اسمها عبير ( بالطبع عبير لم تذكر اسمها ) وهددتها وانهالت عليها بالسب والشتائم عليها وقالت لي ان اتركك لانك لا تحبني وبعتني بارخص الاثمان ومثلت ليلى انها لاتعرف معنى هذا الكلام ,,, سالها وائل بغضب ماهو الرقم ؟؟؟؟ قامت ليلى واعطته رقم موبايل عبير لانها تعرفهروايات حب جريئة

مسبقا ,,, قال لها حسنا ساتصرف ..
اتصل وائل بعبير وتشاجر معها وهددها وحذرها من الاقتراب من حياته الزوجيه ومن زوجته ,, حلفت عبير كذبا انها لم تقم باي شئ ,, الا ان وائل من شده غضبه لم يترك لها المجال للدفاع عن نفسها ( هو لا يعلم ان زوجته تعلم بوجود عبير وتعرف رقم عبير لذلك صدقها حينما قالت الاسم والرقم مع ان عبير لم تذكر اسمها ولم تتصل من رقمها ) بالطبع تشاجر وائل مع عبير وعاد الى البيت وكانت زوجته في كامل زينتها واناقتها وكان ظاهرا عليه هو الانكسار ,, خاطبها قائلا : لاعليك من الاخرين الذين يحاولون التفرقه بيننا كل الناس تغار مننا لاننا سعيدان مع بعضنا ,, وهذه اكيد واحده حاسده او حقوده ولا تصدقي أي شئ ,, ردت عليه ليلى : بالطبع لن اصدق انت زوجي حبيبي ….

بالطبع مسحت ليلى جميع الارقام من هاتفها وقررت اذا سالها وائل عن الرقم انها ستدعي ان الهاتف سقط من يد طفلتهم شهد وانمسحت كل الارقام التي به ,, ولكن لحسن الحظ وائل لم يسال لانه واثق ثقه تامه ان ليلى لا تعرف عن الموضوع أي شئ …
هذا الموقف اثار ليلى اكثر واكثر ودفعها لاستعجال نهايه عبير ,, واتصلت باخيها مباشره وسالته عن موضوع عبير ,, فاجابها باستبشار وتفاؤل ان كل الامور على خير ما يرام ولكن طلب منها القليل من الوقت فقط لانهاء اخر خطوه في الخطه …
كانت ليلى تفكر ان تشغل وقت فراغها في امر مفيد , كانت هوايتها منذ الطفوله الرسم فقررت ان تصقل هذه الموهبه ,, لانها كانت متعلقه بالرسم كثيرا وتحصد الكثير من الجوائز ايام المدرسه ولكنها منذ ان تزوجت نست هذه الهوايه واندثرت ,,,خططت ان تحول المخزن في الشقه الى مرسم ,,, اخذت كل الاغراض التي ليس لها معنى في المخزن والقتها والامور التي تحتاج التخزين خزنتها في اماكن مختلفه ,,, طلبت من وائل شراء اصباغ حائط لها وكانت تستمع بالتفنن في الصباغه وكانت تصبغ المكان مع وائل وهما يلبسان ملابس خاصه كي لاتتوسخ ملابسهما ويضحكان ويلهوان ,, صبغت المخزن بالوان انثويه جميله جدا واخذت تعده كمرسم ,, بالطبع خرجت مع وائل واشترت على حسابه كل الادوات والتجهيزات التي تحتاجها ,, وهكذا جهز مرسمها الخاص في البيت ,, كان وائل يعلق عليها ويسميها بيكاسو , لوكانت ليلى القديمه لكانت ردت عليه : وييييي انا وين وبيكاسو وين ؟؟ اكيد الخايب بيكاسو احسن مني طاح حظه ومالت عليه وعلى شكله ,, الا ان ليلى الجديده تكتفي بالابتسامه العذبه وتقول بدلع وثقه : انا احسن من بيكاسو ……..

روايات جريئة جدا قصيرة

روايات حب جريئة - روايات جريئة جدا قصيرة
روايات حب جريئة – روايات جريئة جدا قصيرة

لكي أنسى ( منقولة)

تقدم الى خطبتي واحد من جماعتنا من بعيد

كنت في عمر 20 سنه وانا اصغر البنات في العائله فأنا مشهود لي بالجمال والقوام الرشيق

وافقت فورا حتى انسى ؟؟

ولكن برأيكم تنسى ماذا ؟

نعم تقول كنت وانا في المرحلة المتوسطه متيمه بولد جارنا الذي يكبرني بالعمر كنت اترصد له في طلعاته وجياته

مدري وش اللي شدني له

ولكن اللي اذكره واعرفه جيدا ان له صولاته وجولاته في الحي والكل يهابه
هو لايملك مواصفات ملك الجمال بل هو شديد السمره واجعد الراس ولكن لدية قوام رياضي ساحر تبرز من خلفه العضلات

كان اخوتي اذا حصلت خلافات ومشاكل معهم في الحي يقف ويترصد لها لوحده
وكانوا يشيدوا فيه وفي شهامته وقوته

انجذبت اليه بلا شعور وانا في سن المراهقه

كبرت احلامي معه
وبعدها تقربت منه نعم تقربت
بدأت اكلمه
وبدأت اجلس معه بالساعات لاامل من حديثه

وكان رجلا يخاف علي كثير حتى من نفسه

تخيلوا تقول والله طلبت مقابلته في سطح المنزل وفعلا قابلته هناك لم اصدق نفسي اني ماثلة امامه

بلا شعور مني
ارتميت في احضانه

وهو ينظر لي ويحرك بأصابعه شعري ويبتسم بخجل شديد

تقول اقسم بالله لو طلب مني وقتها ان افض بكارتي لفضيتها من اجله
ماادري لكن احس اني اعشقه لحد الجنون

ولكن هو يعاملني ببرود او بخجل شديد
تقول وانا في احضانه فجأة
حسيت بشعور غريب وشجاعه غير طبيعيه

بأنني اقبله وكل مااقرب شفاتي منه يبتعد عني

الى ان ارغمته على تقبيلي وبعدها

ثار في وجهي لم اتوقع ردة فعله تلك

قلي يابنت الناس غلط اللي تسويه انا ادري انك مراهقه وعواطفك متسرعه

وهالشي مااحبه عشان مايأثر عليك

انتبهي لدراستك وانتبهي لنفسك ولاتخلي الاندفاع العاطفي يضيع عقلك

تقول بعدها :
انصدمت من ردة فعله
غريبه شاب وامامه فتاة فائقة الجمال ومهيأ له كل شي يقول هذا ؟؟

احرجت منه نزلت مسرعه وهو ينادي علي لم التفت له

زعلت يوم
يومين
ثلاثه
ولكنني لم استطع المقاومه
وهو ولاحتى يسأل او يعتذر مني ؟؟

بعدها رفعت السماعه وكلمته وقلت له خسارة ولافكرت تعتذر او تكلمني

رد علي وقال انا ماسويت شي غلط عشان اعتذر لك منه بالعكس انا تكلمت لمصلحتك ولما تكبري راح تعرفي هالشي

صحيح اني احبك لكن اانا واثق لو تقدمت لك ماراح يوافقوا اهلك للفوارق اللي بيننا وانتي تعرفيها وخصوصا اني حاصل على المتوسطه فقط وجالس عطال بطال لاشغل ولامشغله ؟

تقول غيرت الموضوع وبدأت اتكلم معه كل لحظة وانا معه احس بقلبي ينبض بحبه ولو بيدي اجلس معه طول حياتي وعيني بعينه

في يوم من الايام
اتصلت عليه كان يتجاهل اتصالاتي حرقت التلفون عليه ولكن لافائده
واذا لم يكلمني يعطي التلفون لااحد اصدقائه ويصرفني ؟؟

الى ان كلمته بعد محاولات ورد علي بحده

يابنت الناس والله اني احبك لكن انسيني ومستحيل ارجع اكلمك كافي تعذبي نفسك ونفسي والشيطان شاطر وانا احبك واحب اخوانك وتربطني علاقة بهم مااحب هالشي ينهدم فجأة

وهاذي اخر مكالمه لي معك واتمنى لك حياة سعيده وتلاقي ولد الحلال اللي يحبك ويخاف عليك

تقول بعد علاقة دامت 6 سنوات قال لي هالشي
خوفه من مواجهة اهلي ورفضه شتت تفكيره وشتت الحب اللي بقلبه تجاهي

زعلت
عصبت
بكيت
حاولت اكرهه ماقدرت

فقررت قرارا خطير في حياتي

عندما تقدم ذاك الرجل الذي ذكرته في اول القصه وافقت

كان رجلا
سمين جدا
لايملك مواصفات الجمال اطلاقا

حتى له مشاكله من حوله

عندما تقدم

وافقت حتى اقهر حبيبي ويحس فيني وبعدها يرجع لي

وفعلا تمت الموافقه

جلست يوم
شهر
شهرين
ولكن حبيبي لم يرفع سماعته علي

اعلم تماما انه عرف بخبر خطبتي
ولكنه يكابر

انقهرت

ثارت اعصابي

وعزمت على المواصلة في ان انساه

فعلا عرض خطيبي على ابوي ان تكون هناك ملكة قبل الزواج بفترة

وفعلا

ملكنا وليتها لم تكن ؟

اصبح يتردد كثير علينا

وانا والله لااملك له ذرة مشاعر واحده كل مافي الامر اني احاول انسى اللي حبيته

ولكن بعد فترة
اصبح خطيبي يقفل الابواب علينا لوحدنا

ويقترب مني
يقبلني وانا لاادري كيف طاوعته

بدأت تحرك فيني احساس بالشهوة بطريقة غريبه

بدأ يقبلني وبدأ يتحسس مفاتني وانا ابتعد عنه تارة وتارة

الى ان تحدد موعد الزواج بعد 3 اشهر وقام بطبع الكروت

في ذلك اليوم

جاء الي خطيبي قفل الباب
وقال نفسي اجرب معك قبل يوم الزواج
حاول
حاول
ولكنه في الاخير كسب المحاولة والرهان
وفعلا سلمت له نفسي

و
و

نعم
فض بكارتي قبل الزواج
احسست بالدم يتناثر في كل اتجاه

وهو بعد ماخلص من شهوته ركن الى زاوية

وانا بدأت انظف مكان مسرح الجريمه !!

تقول احسست اني لحظتها

مثل علبة العصير بمجرد رجها وتجهيزها يقوم بفتحها ؟؟

ندمت ندم كبير جدا بعد ذلك

اصبحت الان في وضع المتزوجين ولكن قبل اعلان المراسم

بعدها
تغيرت معاملته لي تماما

كان بالسابق جوالي لايهدا من مكالماته
والان لايكاد يتصل علي اطلاقا

وكل مااتصل عليه احسه يتهرب مني

وفي يوم كلمته وقلت له عن يوم زواجنا وكيف بيكون

قال على فكرة

انا اليوم اللي حطيتوه مو عاجبني !!!

قلت بدهشه شلون !!

قال يعني بالعربي مايمديني اعرس في ذاك اليوم شوفوا لكم يوم ثاني

كلمته بدهشة انت بجد تتكلم والا تمزح

قال والله جد
قلت والكروت اللي طبعت ؟
والناس اللي عندهم خبر !

قال والله مو شغلي

يااما تغيروا الموعد والا بكيفكم مافيه زواج

تقول احسست ان العالم اصبح اسود في نظري

سبحان الله بعد ماكان يتلهف على الزواج اصبح يهرب منه بسبب انه فتحني ؟
وبكل قوة عين يجيني البيت يقولي
انا نفسي فيك الحين
وكنت اقوله طيب والزواج

قال خليني الحين افرغ شهوتي وبعدها نتكلم بالموضوع
تقول والله كنت اطاوعه عشان يلين قلبه ولايفضحني بين الناس بتأجيل الموعد
وفعلها مرارا

وكل مرة يخلف في وعوده

الى ان اتيت الى ابي
وانا مدري وش اقوله

قلت له يابوي ممكن تأجل الزواج
نظر لي قال ليه وش فيه
جلست ابكي ذكرت له اسباب ولكن ابوي من النوع الحنون جدا والعطوف

قلي والله يابنتي حتى لو ماتبي الزواج كله ماارغمك عليه اهم شي راحتك

اه
قلبي يتقطع من كلامه وهو مايدري اني اصبحت متزوجة بدون سابق انذار

واصبحت بدون عذرية تحميني للأسف

وفعلا

بعد مماطلات مع خطيبي

جاء اليوم اللي تزوجت فيه وارتحت من كابوس التأجيل

ولكن معاملته تغيرت معي شكاك لأبعد درجه

كان يعيبني ويقول لي كلام قاسي

انتي وشلون ترضي على نفسك اني افتحك قبل الزواج هااا

والله انك بنت سهله أي واحد يطمع فيك وماعندك مقاومه
تدري لو رفضتي كان ثاني يوم تزوجتك لاني ادري انك بتحافظي على نفسك !!

كلام يسم البدن

ولكن تحملت وتحملت

وكنت اتذكر وقتها حبيبي وتجميده وبعده عني

واقول وينه ياترى لها الدرجة هنت عليه ؟؟

اصبحت افكر فيه برغم زواجي لاني وجدت جفاف من زوجي في معاملته

كنت اسال اخوي واقوله اصحابك وينهم

وكان يكلمني عنهم
لما وصل عند اسم حبيبي

وقال وفلان مسجون له فترة

لم استطع اتمالك نفسي

مسجون ؟

ليه ومتى وكيف !!

قال والله صارت مضاربه وصارت فيها علوم وشالوه على السجن وله فترة هناك

بعدها تحركت احاسيسي ومشاعري تجاه وادركت انه ماغاب عني الا لظروفه

اصبحت متيمه فيه لاابعد درجة اكثر من اول لاني لم اشعر بالراحه والامان مع زوجي للأسف

حملت ولم جاء الولد سميته بنفسي

تدرون وش سميته
سميته على اسم حبيبي

ووالله بعدها حسيت بطعم اسمه كل ماانادي ولدي اذكر حبيبي وماغاب عني ابد

تقول
بعد فترة خرج حبيبي من السجن

قلت في نفسي لازم اكلمه
ترددت كثيرا امراة متزوجه وتكلم شخص اجنبي ؟

ولكن الشيطان شاطر

فعلا كلمته

لما رفع السماعه وقال الو
حسيت اني شوي وببكي من زمان عن صوته

كلمته
وهو حسيت انه يتجاهلني

يالله الى هالدرجة يتجاهلني ؟

كلمني وليتني ماكلمته
عطاني دش ساخن وانتي امراة متزوجه وعيب عليك هالحركات ومدري ايش

وبرغم ذلك لم استطع ان اكرهه
لازلت احبه
فهو اول حب في حياتي

واما زوجي فهو بارد جدا في مشاعره واحاسيسه

حتى اصبح في الممارسة الجنسيه لايسويها الا لما اطلب منه ويسوي مرة كل اسبوعين !!

واكثر وقته على الاافلام الاباحية ويمارس العادة السريه

اصبحت في فراغ عاطفي كبير

ولازلت اتذكر الفرق الشاسع بين زوجي وحبيبي

زوجي اللي ابتزني وفض بكارتي قبل الزواج

وحبيبي اللي لاتربطني به علاقة زواج او شي رسمي يرفض هو بنفسه كل اغراءتي ؟