رأيكم في الخادمات الفلبينيات

يعرض عليكم موقع إقرأ مقالة مقالة تجدون فيها رأيكم في الخادمات الفلبينيات ، و افضل مناطق الفلبين لجلب الخدم، و عيوب الفلبينية، و جرائم الخدم الفلبينيات، و كذب الشغالات، و هل الفلبين يسحرون، هيا تابعوا معنا في السطور التالية لتتعرفوا على التفاصيل عن الخادمات الفلبينيات على موسوعة إقرأ.

رأيكم في الخادمات الفلبينيات

إليكم في التالي مجموعة من آراء بعض الأفراد عن الخادمات الفلبينيات، الايجابية والسلبية عبر مواقع مختلفة وجاءت كالتالي:

رأي:”بتيج المسلمه للاسف رماسه شويه واذا مشتغله قبل اللسان طويل وفوق هذا تعرف عربي وانا ماحب اتم الشغاله تتسمع رمستنا هاتي مسيحيه من القرى من مندناو من الارياف او من اي مكان فالفلبين الا مانيلا لانها عافانا الله كلها مخدرات ودعاره اللي من الارياف تكون متعلمه لين صف 7 عالاقل وترمس انجليزي اوكى يعنى بالكلام بتعلمينها انا جاوبتج عحسب شغالاتنا اللي كانوا عدنا قبل” .
رأي:”انا اختي يايبه فلبينيتين من القريه وشغلهم نظيييف وهن اهل ومايرمسون وماعندهم خربطان ويسوون الي هي تطلبه منهن والخدامه عحسب ماتعلمينها واتعودينها ونحن عندنا ثنتين مسيحيات ومن المدينه تعالي شوفي لسان كل وحده اطول منها ويشتغلووون بالمزاج بس احسن شي مرتبات بس الي عند اختي احسن”.
رأي:”بالنسبة لي انا جربت الفلبينيات بس كلهم للأسف ما صلحو لي يعني كثير بيكونوا متعاليات ومالهم نفس للخدمة وكل ما قلتيلهم يمين جالولك شمال وفي الاخير ما صلحت معانا إلا خادمة سرلنكية مسلمة وكانت قبل لا تجي عندنا مشتغلة في الكويت يعني بتعرف عربي وعندها خبرة في شغل البيت وللأمانة كثير مريحتني وكثير بتسمع الكلام واهم شئ عندي انها غير ملسونة يعني مترادد في الكلام وهذا اكثر شئ يعجبني في الخادمة”.

افضل مناطق الفلبين لجلب الخدم

كشف استطلاع رأي أجرته الراية عن تصدر الفلبينيات قائمة الخادمات الأكثر طلباً من المواطنات ، حيث جاءت في المرتبة الأولى بنسبة 56% فيما جاءت الهندية في المرتبة الثانية بنسبة 25% ، وجاءت الإندونيسية في المرتبة الثالثة بنسبة 12.5% ، مقابل السيريلانكية بنسبة 6.5%.

و أكد 63.4% من عينة الاستبيان أن مهارات العمل والالتزام بالتعليمات أهم عوامل الاختيار مقابل 26.6% للاحتشام و10% لتكاليف الاستقدام والرواتب الأقل.
وعن أسباب رفض الاستعانة بالخادمات الأوروبيات أكد 56% من عينة الاستبيان أن السبب يعود لصعوبة التزامهن بالعادات والتقاليد مقابل 44% بسبب الرواتب الخيالية.

قد يهمك:

عيوب الفلبينية

اولهم الدلع او ما يسميه الناس بالدلع! فإن الفلبينية دلوعة أحيانا أزيد من اللزوم مما قد يسبب احراج للزوج في المجتمعات العربية المحافظة.

السترة مثلاً اذا كنت محافظ فلن تقبل ان تلبس زوجتك الفلبيني تنورة قصيرة او مايوه سباحة على الشاطئ، اما في الفلبين فهذا من الاشياء العادية.
اختلاف الطباع عن العرب هو اختلاف جذري من نواحٍ عديدة وعليك أن تعلم أن معظم الزيجات من هذا النوع تنتهي بالفشل في حال عدم تفهمك هذا الأمر.
احذر من الفلبينيات الباحثات عن المال فقط فهم في كل مكان وخاصة في مواقع التعارف الاجتماعية.
مشكلة منتشرة في الفلبين هي الاعتقاد السائد أن اي شخص من جنسية اخرى هو شخص غني.
فكر في مستقبل اولادك فالعنصرية العربية منتشرة تجاه هذا البلد خاصة انهم من الطبقة العاملة في دول الخليج مثلا.
تسجيل الزواج في المحكمة في الفلبين لا يوجد فيه طلاق.

جرائم الخدم الفلبينيات

بعد دراسة وتحليل جرائم الخدم التي عصفت في كثير من الأسر في العالم العربي بشكل عام وفي منطقة الخليج العربي بشكل خاص خلال الثلاثين سنة الماضية، ثبت بأن الخادمة الفلبينية قد سجلت أعلى معدلات جرائم الخدم، فهي من أخطر أنواع الخدم الآسيويين ومن أكثرهم شراسة ومن أقواهم نزعة إلى الإنتقام بارتكاب أبشع الجرائم وأكثرها دموية ومأساوية ولأتفه الأسباب. ويعود ذلك إلى الطبيعة الدموية التي تشكل أساس تركيب سايكولوجية الإنسان الفلبيني، فالفلبين تعتبر عالميا -طبقا لإحصائيات معتمدة- ذات أعلى معدل في جرائم القتل البشع، تليها مصر بفارق بسيط.

ويأتي بعد الخادمة الفلبينية في ارتكاب جرائم الخدم باقي الخدامات اللواتي ينتمين إلى جنسيات أخرى والتي تتراوح جرائمهن ما بين السرقة وتلويث الأغذية. ولوحظ بأن الخدامة الملبارية هي من أقل أنواع الخدامات نزوعا للإنتقام ومن أكثرهم أمانا، فلم تسجل حتى الآن أية جريمة تسببت فيها خادمة ملبارية حتى الآن، في حين أن جميع جنسيات الخدم الأخرى قد ارتكبوا جرائم. والخدامة الملبارية هي هندية الجنسية، وتحديدا من ولاية كيرالا الواقعة في جنوب الهند.وإذا ما حللنا جرائم خدم المنازل، نجد بأن السبب الأول في تنامي معدلاتها وتصاعد وتيرتها هو المخدوم نفسه، أي صاحب الأسرة، فقد ثبت بعد دراسة العديد من جرائم خدم المنازل، بأن جهل صاحب/ صاحبة الأسرة في طبيعة الخادمة وفي كونها قنبلة بشرية مدمرة قابلة للإنفجار في أية لحظة، وجهله في كيفية التعامل مع هذه القنبلة، كان هو العامل الأول والرئيسي والذي وفر لتلك القنبلة البشرية ظروف انفجارها لتدمر أسرة بأكملها.
إن الملاحظة الجديرة بالإنتباه والتسجيل، هو أن طالب/ طالبة الخادمة يتوجه إلى مكتب الخدم لطلب خادمة منزلية وهو يجهل تماما بأنه يطلب في الحقيقة قنبلة بشرية قابلة للإنفجار ليخزنها في بيته قد تنفجر في لحظة ما من اللحظات لتودي بحياته أو بحياة أحد أفراد عائلته أو تحدث أضرارا مادية أو نفسية فادحة. يتوجه إلى مكتب الخدم تداعبه آمال وردية بالعثور على خادمة مناسبة تجعل بيته سعيدا وحياته هانئة سعيدة رخية، فكل ما هو مطلوب منه هو أن يفتح ملف صور وبيانات الخادمات، فينتقي منه ما ترتاح له منهن نفسه، ثم يترك لصاحب المكتب إكمال باقي المهمة بعد أن يدفع المبلغ المطلوب منه. منقول.

كذب الشغالات

463 خادمة فلبينية هربن من بيوت مخدوميهن في العام الماضي، 7 حالات بسبب الاغتصاب، 20 حالة بسبب التحرش الجنسي، 50 حالة بسبب الضرب واستخدام العنف. هذه هي إحصاءات مكتب رعاية العمالة الفلبينية في البحرين، وهو مكتب يختص بمساعدة الجالية الفلبينية التي تعمل خارج وطنها.

وجوه أخرى للحقيقة يكشفها هذا التحقيق، فلو كانت أصابع الاتهام تشير في الآونة الأخيرة إلى العنف والاغتصاب اللذين تتعرض لهما بعض الخادمات في بعض البيوت، فهناك حقيقة أخرى وهي ان ليست كل قصص الخدم حقيقية، وان بعض الخادمات يلجأن إلى اختلاق الأكاذيب من أجل الهروب من الخدمة في بيت لم يأت على مزاجهن الشخصي.
بعض المخدومين يؤكدون ان الخادمة – وخصوصا الفلبينية – ما أن تستاء من أي تصرف تفكر في الهروب، وتلجأ إلى سفارتها لأنها تدرك ان هناك من يحميها.
والسريلانكية «ممثلة بارعة» أما البنجالية فهي «راعية مشكلات»، والإثيوبية «راسها يابس»، الإندونيسية سريعا ما ترفض العمل.
قصص كثيرة ترويها ربات البيوت عن حوادث كادت أن تقتل أطفالهن، وسحر أسود قَلَبَ بيوتهن رأسا على عقب بسبب حقد الخادمة، ونكرانها للجميل، والخادمات يروين قصصا مختلفة. والمسئولون في مكاتب الخدم لهم رأي آخر في هذه القضية.

هل الفلبين يسحرون

على الرغم من وجود المعالجون على الجزيرة أو السحرة الجيدين، يوجد كذلك مجموعة من السحرة التي تستخدم السحر الأسود وعمل التعويذات التي تتسبب في المرض وتؤدي أحيانًا للموت.

الذي يقوم بها السحرة التي تُسخدم الدمية والذين يقومون بصنع المخلوقات الصوفية لعمل السحر الأسود، ولكن بالرغم من ذلك فإنّ لا شيء يدعو للقلق فإنّ أكبر شيء مرعبة سوف يواجهك على هذه الجزيرة هو توقف جهاز الصراف الآلي الوحيدة على الجزيرة عن العمل.
وترجع قصة السحرة والمعالجين على الجزيرة التي تناقلتها الأجيال التي بدأت منذ العديد من السنوات إلى أنّ الجزيرة حتَّى وقت قريب لم يكن بها مستشفي لعلاج المرضى وكان يعيش معظم سكاني تحت خط الفقر، وأدي وجود العديد من أنواع الأعشاب العلاجية النادرة على الجزيرة إلى استخدامها في علاج المرضى مما أدي إلى انتشار ما يٌعرف بالمعالجون Mananambals.