تجربتي مع شفط الدهون في تركيا

موقع إقرأ يعرض عليكم موضوع يتحدث عن تجربتي مع شفط الدهون في تركيا ، وتجربتي مع شفط دهون الساق، وتجربتي مع شفط الدهون بالليزر، وتجربتي مع شفط الدهون وحقنها، وتجربتي مع شفط البطن، وتجربتي مع شفط دهون الذراعين، إذ تنخفض أسعار عمليات التجميل في تركيا بنسبة كبيرة مقارنة بمعظم الدول المنافسة لها، يعتبر هذا الانخفاض نتيجة أسباب عديدة منها تعدد مراكز التجميل والمنافسة الشديدة بينهما، وكذلك سعي الحكومة التركية لتنشيط السياحة العلاجية ودعمها الدائم والمستمر لمراكز وعيادات التجميل…تابعوا معنا للمزيد عن الموضوع.

تجربتي مع شفط الدهون في تركيا

إليكم في مقالي هذا تجربتي مع شفط الدهون في تركيا، إذ يمكن إجراء عمليات شفط الدهون في تركيا باستخدام التخدير العام أو الموضعي، على حسب موضع الإجراء وقسوته. سيتم إعطاء التخدير العام إما في هيئة غاز يستنشق أو حقن في الوريد، وسيضع المريض تحت النوم طوال العملية. من ناحية أخرى، فإن التخدير الموضعي لن يؤدي إلا إلى تخدير المنطقة المحددة من الجسم المراد علاجها، وسيبقى المريض واعيا أثناء الجراحة.

تقول إحدى السيدات بعد إجرائها للعملية في تركيا: “كان تعامل الطاقم كاملاً ممتازاً، لقد كان اختياري للمكان الذي أجريت فيه العملية ممتازاً. لم يمض شهر منذ أن أنهيت العملية لكني أحب بالفعل كيف يبدو جسمي الآن”.
تقول إحدى السيدات تبلغ 22 عاماً: “رغم أني أمارس الرياضة بشكل مستمر ووزني يعتبر مثالياً إلا أنني كنت أعاني من تراكم الدهون العنيدة في بطني، حينها قررت خوض تجربتي مع شفط الدهون بالفيزر. بعد أن استشرت الطبيب وقبل العملية بيوم اشتريت المشد الطبي ووفرت كل ما قد أحتاجه في المنزل أثناء فترة النقاهة بعد العملية. في اليوم التالي أجريت العملية التي استمرت لثلاث ساعات وعدت إلى المنزل ونمت. في اليوم التالي شعرت ببعض الآلام المزعجة حول الجراحة، ولكني شغلت نفسي عنها بمشاهدة بعض الأفلام. بعد ثلاثة أيام تمكنت من الاستحمام لأول مرة وفاجأني مظهر الكدمات، لكني سعدت كثيراً بالنتيجة، وحققت القوام الذي كنت أتمناه”
” تقول صاحبة التجربة أنها كانت تعاني من تراكم الدهون بشكل كبير في منطقة الفخذين مقارنة بباقي أجزاء الجسم، بالرغم من انها قامت بعمل التمارين الرياضية، وقامت بعمل حمية غذائية إلا أنا لم تغير شكل سمها، لذا قررت الخضوع إلى عملية شفط الدهون من الفخدين والارداف.
استغرقت العملية حوالي ثلاث ساعات حتى حصلت على حلمي في التخلص من الدهون الزائدة، لم تحتاج شفط الدهون الى اي تدخلات جراحية، الامر السلبي هنا هو الالم الذي شعرت به بعد العملية، ولكن مع اتباع تعليمات الطبيب وتناول المسكنات، لم يستمر ذلك الالم لاكثر من عشر ايام، وقمت بعدها بارتداء المشد الذي اشعرني في البداية بضيق شديد، وذلك لأنه كان يضغط على أنابيب صرف السوائل، كما إخراجها ايضا كان مؤلم للغاية” .

قد يهمك:

تجربتي مع شفط دهون الساق

تجربتي مع شفط دهون الساق، تعد عملية شفط دهون الساقين هي الحل اﻷمثل للباحثين عن شكل جذاب للساقين، وتخليص الساقين أيضا من تراكم الدهون فيها بشكل غير مرغوب فيه.

قالت ن.م والتي تبلغ 35 عاما أنها كثيرا ما عانت من تراكم الدهون في منطقة الساقين وسبب ذلك لها الكثير من المشاكل النفسية فلم تستطع ارتداء الملابس التي تحبها وممارسة حياتها بشكل طبيعي وبالرغم من محاولتها المتكررة لانقاص هذه الدهون بالرياضة والنظام الغذائي الا أنها باءت بالفشل مما أثر سلبا علي حالتها النفسية والصحية أيضا الا ان توصلت لفكرة الشفط.
حيث ذهبت بالفعل الي مركز للتجميل لازالة الدهون وقيم الطبيب حالتها بعد أخذ التاريخ المرضي واجراء التحاليل اللازمة وتم تحديد ميعاد العملية التي اجراها الطبيب تحت التخدير الموضعي واستغرقت ساعتين فقط، وبعدها التزمت بتعليمات الطبيب وعادت لحياتها الطبيعية بعد اسبوعين واستطاعت اخيرا ان ترتدي ما يناسبها حيث ان مظهر الفخذين لديها اصبحا منحوتين وكأنها قضيت سنوات في ممارسة الرياضة.

تجربتي مع شفط الدهون بالليزر

يستخدم الليزر في الدهن العميق لتفتيت جدران الخلايا الدهنية، مما يسمح للزيوت الدهنية بالتسريب وتعطل الخلايا لعملية إزالة لاحقة، ثم يتم استخدام الليزر في الطبقة السطحية تحت الجلد لتسخين خلايا الجلد لتحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين، مما يعزز من جودة ما بعد المعالجة.

التجربة الأولى:“قمت بعملية شفط الدهون بالليزر بدون ألم، فقد كنت أعاني من ترهل الجلد وزيادة الوزن في الجزء العلوي، ونجحت العملية وقل وزني من 93 كيلو الى 60 كيلو”.
التجربة الثانية: “لجأت لعملية شفط الدهون بالليزر بعد ما قرأت في أحد المنتديات عن نتائجه الرائعة، ولكنني شعرت بالألم بعد العملية قليلا، وخرج من جسمي 6 كيلو دهون فقط”.
يختلف شفط الدهون بالليزر عن شفط الدهون التقليدي، وهو خيار يوفر موجة من ضوء الليزر لتحفيز إنتاج الكولاجين لإحكام شد الجلد خلال الأشهر القادمة، ولا يزال شفط الدهون هو المعيار الذهبي للمناطق الغير قابلة على تقليل وزنها من خلال التمارين مثل الفخذين.
وعملية شفط الدهون بالليزر تسخن البشرة من الطبقة الداخلية الأكثر من الأسفل إلى أعلى لإحداث تأثير شد، وهذا يمكننا من توفير طاقة أكبر بشكل كبير لاستهداف الخلايا للتحفيز وللتقليل بشكل ملحوظ من مقدار الضرر الخارجي للبشرة.
ويعتبر الحفاظ على الوزن الصحي، هو الحل الأفضل والمناسب للحفاظ على نتائج عملية شفط دهون بالليزر.

تجربتي مع شفط الدهون وحقنها

يقوم مبدأ عملية حقن الدهون على إزالة الدهون من منطقة الفخذين أو البطن مثلاً وحقنها في مناطق أخرى كالوجه والثديين؛ وذلك لغاية تنعيمها أو تكبير حجمها، ومن سلبيات هذه العملية أنّها مكلفة وغير مضمونة النتائج؛ إلّا أنّها تعتبر آمنة بشكلٍ عام مع احتمالية ظهور بعض الأعراض الجانبية، والان اليكم تجربتي مع شفط الدهون وحقنها.

تجربة إحد السيدات تقول : أنا مروة عندي 30 سنة حبيب أنقلكم تجربتي مع عملية شفط الدهون، طبعا قبل العملية كنت بدينة وأعاني من تراكم الدهون في أماكن معينة في جسمي، بالطبع كل الناس يعطوني عمر أكبر من عمري، طبعا قبل اللجؤ لعملية شفط الدهون حاولت القيام بجميع أنواع الريجيمات وأيضا الرياضة وخسيت بالفعل لكن نسبة بسيطة لم تؤثر على مظهري والأماكن التي تتراكم فيها الدهون كما هي تقريبا.
لذلك قررت اللجوء للتدخل الجراحي ونصحني بعض أصدقائي بعملية شفط الدهون في مركز ناتشورال بيوتي، وبالفعل قابلت الطبيب وازدادت ثقتي في المركز عند رؤية بعض صور المرضى قبل وبعد العملية، نصحني الطبيب ببعض النصائح قبل العملية لتفادي أي مخاطر وتم الاتفاق على معاد العملية، وطلب مني الطبيب القيام ببعض الفحوصات والتحاليل للاطمئنان على الصحة العامة، تمت العملية تحت المخدر الكلي نظرا لكثرة الأماكن التي تتراكم فيها الدهون، فنصحني الطبيب بالمخدر الكلي للقيام بشفط الدهون في الأماكن كلها في عملية واحدة، بعد العملية ارتديت المشد على الأماكن التي تم فيها شفط الدهون، شعرت ببعض الألم بعد العملية ولكن تغلبت عليه بالمسكنات التي وصفها لي الطبيب، ظهرت لي بعض الكدمات في أماكن شفط الدهون ولكنها اختفت بعد بضعة أسابيع، بعد عملية شفط الدهون بالطبع صار جسمي ممشوق ورائع، وكل من حولي لاحظوا التغيير الجذري بعد العملية وصار شكلي أصغر بكثير بعد شفط الدهون، لكن أنصحكم بالحفاظ على وزنكم بعد العملية بتنظيم الأكل والرياضة للحفاظ على نتائج العملية .

تجربتي مع شفط البطن

تمرين شفط البطن هو أحد التمارين السهلة التي يمكنُ أن يمارسَها الإنسان في أيّ مكان، سواء كان في بيتِه، أو عملِه، أو أثناءَ ذهابه إلى مكانٍ ما، أو حتّى أثناء قيادته للسيّارة، وما يميّزُ هذا التمرين أنه يمكنُ أن يمارسَه الإنسانُ دونَ أن يراه أو يشعرَ به أحد، حيثُ يقوم هذا التمرين على شفط البطن للداخل لمدّة تتراويح ما بين 10 إلى 15 ثانية، مع إمكانيّة أخذ بعض الأنفاس القصيرة بين الحين والآخر، وللاستفادة القصوى من هذا التمرين يُنصح بممارسته 5 مرات يوميّاً على الأقلّ.

بحسب خبراء اللياقة البدنية في العالم، ولخسارة الوزن مع هذا التمرين، من المهم إتباع نظام غذائي صحي قليل السعرات الحرارية مع ممارسة المزيد من الرياضات التي تساعدكِ على حرق الدهون مثل المشي، ركوب الدراجات وقفز الحبلظ.
ذلك لأن تمارين شفط البطن ليست فعّالة في حرق الدهون بل هي مخصصة لشد عضلات البطن للتمتع بمعدة مسطحة ومشدودة.
تقوية عضلات البطن وجذبها للداخل، وبالتالي العملُ على شدّها مرّةً تلوَ الأخرى. شفط البطن للداخل أثناءض المشي يحفّز الجسم على تخفيف الدهون المتراكمة في هذه المنطقة.
سهولة القيام بعمليّة الشفط في كلِّ وقت ومكان، وفاعليّتها في الحصول على نتائج جيّدة.
التخلّص من الكرش وترهّل البطن، ونزوله للأسفل.
زيادة الثقة بالنفس نتيجةَ الحصول على بطن مشدودٍ ومسطّح.

تجربتي مع شفط دهون الذراعين

تجربتي مع شفط دهون الذراعين، هذه العملية تهدف إلى التخلص من وإزالة الجلد والدهون الزائدة في الذراع، والتي تتسبب في ظهور الذراع بمظهر مترهل، حيث أن هذا الترهل يزيد كلما تقدم الشخص في العمر، أو تظهر بسبب فقدان كمية كبيرة من الوزن، لذا فإن هذه العملية الجراحية هدفها هو معالجة حالة الترهل هذه، وأحيانا يقوم الطبيب أثناء الجراحة يشفط الدهون في الذراع أيضا، جدير بالذكر أن هذه الجراحة الهدف منها تجميلي، ولا يكون الهدف منها طبي.

التجربة الأولى: “أنا فتاه في التاسعة والعشرين من عمري، عانيت كثيرا من زيادة الوزن وخاصة في منطقة الذراعين والبطن، وحاولت القيام ببعض الحميات الغذائية ولكني فشلت، الزيادة في الوزن كانت تؤثر على مظهري بشكل كبير وكان كل من يراني يعطي لي عمرا أكبر من عمري الفعلي، وفي نفس التوقيت قامت صديقة لي بعملية شفط الدهون في مركز ناتشورال بيوتي، ولاحظت الفرق الكبير بعد العملية، وأخبرتني بكفاءة المركز وبأنه يقدم أفضل الأطباء مع فريق طبي ماهر، وبالفعل قمت بالذهاب للمركز وقابلت الطبيب وحدد معي موعد العملية، وتمت العملية تحت المخدر النصفي، وطلب مني الطبيب ألا أمارس نشاط بدني عنيف بعد العملية لكن علي فقط أن أحاول المشي داخل المنزل، ووصف لي كذلك بعض المسكنات للتغلب عن الألم الناتج عن العملية، وتخلصت من الدهون المزعجة في منطقة الذرعين والبطن وازدادت ثقتي بنفسي” .
التجربة الثانية: “سيدة بالغة من العمر 33 عامًا قد كانت تعاني من وجود كمية من الدهون في منطقة الذراعين مع الترهل وفي الوقت ذاته كانت تخشى كثيرًا أن تقوم بإجراء عملية شفط الدهون حيث ظنت أنها سوف تترك أثرًا دائمًا بعد العملية.
وبعد فترة قامت إحدى زميلاتها بعمل عمليه شفط الدهون بالفيزر ونصحتها بان تقوم بتلك العملية وانها لا تمتلك الكثير من الاثار الجانبيه مقارنة بالنتائج النهائية لها وبالفعل شرعت السيدة في الذهاب الى أحد أطباء التجميل وبعد ما رأت بعض الصور في العيادة للنتائج قبل وبعد شجعها كثيرًا على إجراء العملية وإزالة جميع الشكوك التي كانت تدور في ذهنها حول الآثار التي تتركها العملية وبالفعل قامت بإجراء عملية شفط الدهون من الذراعين بنجاح”.