يعرض عليكم موقع إقرأ موضوع تجدون فيه أفضل مسكن ألم الكلى ، وأفضل مسكن لمرضى الكلى، وأفضل مسكن للمغص الكلوي، وأفضل فوار للكلى، وعلاج آلام الكلى اليمنى، وعلاج ألم الكلى اليمنى في المنزل، ومشروبات لعلاج الكلى، وآلام الكلى والظهر، تابعوا معنا في السطور التالية للمزيد عن الموضوع على إقرأ.

أفضل مسكن ألم الكلى

أفضل مسكن ألم الكلى
أفضل مسكن ألم الكلى

تتعدد أنواع المسكنات التي يمكن استخدامها في علاج الألم الناتج من بعض الإصابات بالعدوى البكتيرية أو الحصوات، لكن وجب التنبيه بأن استخدام المسكنات فقط لا يعالج المرض نفسه لذلك يجب أخذ المضادات الحيوية التي يقوم الطبيب المعالج بوصفها:

  • باراسيتامول: حيث يعمل على تخفيف الألم الذي تسببه العدوى البكتيرية، والالتهابات الناتجة عنها، كما يستخدم في تخفيف الألم المصاحب لالتهابات المثانة، وهو أفضل مسكن ألم الكلى.
  • النابروكسين: يستخدم في علاج الألم الناتج عن السرطانات التي تصيب الكلى.
  • المورفين: يستخدم فقط تحت إشراف الطبيب في الحالات الشديدة فقط، ولا ينصح باستخدامه بكميات كبيرة لأنه قد يسبب إدمان.

أفضل مسكن لمرضى الكلى

يجب أن يكون المرضى ذوي الوظيفة الكلوية المنخفضة والمصابين بمرضٍ كلويٍ متقدم الأكثر حذراً من استخدام الأدوية ، حيث يزداد خطر التأذي من دواءٍ معين متاحٍ بدون وصفةٍ في حال:

  • حدوث التجفاف (على سبيل المثال، نتيجة الإسهال والإقياء) أو الإصابة بمرضٍ حموي
  • ترقي المرض الكلوي لمراحلٍ متقدمة (المرحلة 4 أو 5، أو هبوط الوظيفة الكلوية لأقل من 30% من الطبيعي)
  • في حال كان المرض الكلوي خفيفاً إلى معتدلاً (المرحلة 3 بالإضافة لوظيفةٍ كلويةٍ بين 30% و 60% من الوظيفة الطبيعية) والمريض مسناً مصاباً بمرضٍ خطيرٍ اخر، مثل مرض القلب التاجي.
  • ويعد الباراسيتامول امناً وهو الخيار الأفضل من بين مسكنات الألم لعلاج الصداع ولكن على أية حال، يجب تجنب شرابات الباراسيتامول لأنها تحتوي على مستوى عالي من الصوديوم.

أفضل مسكن للمغص الكلوي

المغص الكلوي هو عبارة عن ألم تتسبب فيه عادة حصوات متواجدة في المسالك البولية، وقد يكون الألم في منطقة الكلى أو المثانة أو الإحليل تبعاً لمكان تواجد الحصوات والتي تختلف في أحجامها فقد تكون صغيرة أو كبيرة.

  • قبل البدء بالعلاج، يبدأ الأطباء بسلسلة من الفحوصات تساعد على قياس مستويات المواد التي قد تسبب تكون الحصوات في الجهاز البولي، بالإضافة لصور إشعاعية تساعد على تحديد موقع الحصوات والتي قد تختلف في بنيتها من جسم لاخر.
  • قد لا تستدعي ما يقارب 80% من الحالات أية إجراءات طبية أو جراحية، بل يتم تمرير الحصوات التي سببت المغص الكلوي بشكل طبيعي إلى خارج الجسم، ولكن وفي الحالات الصعبة، هناك عدة إجراءات طبية وجراحية من الممكن اتباعها للعلاج، وهذه أهمها:
    • تنظير المثانة.
    • تفتيت الحصوات بالإشعاعات دون جراحة.
    • استخراج حصى الكلية عبر الجلد.
    • الجراحة المفتوحة.
    • وضع دعامة داخلية في الكلى أو الحالب للمساعدة على تمرير الحصوات.
    • أدوية مختلفة، مثل: المضادات الحيوية، الستيرويدات القشرية، مثبطات الكالسيوم.
    • ومن الممكن عمل كمادات ساخنة عند حصول نوبة مغص كلوي للتخفيف من حدة الألم.

قد يهمك:

أفضل فوار للكلى

هناك العديد من الأدوية الفوارة المستخدمة في تفتيت الحصوات و هذه الفورات كالأتي :

  • فوار يوراليت – يو حبيبات Uralyt-U Granules واحد من أفضل الفورات المستخدمة لعلاج تفتيت الحصوات ولكن يعتبر هذا الدواء من النواقص في الأسواق المصرية وغير متواجد منذ فترة ولكن لهذا الدواء له مجموعة من الأدوية البديلة التي تحتوي على المادة الفعالة والتي سنذكرها لكم.
  • فوار سيترافورت حبيبات Citra Forte Granules من الفورات الفعالة في إذابة حصوات الكلى والحالب من نوع حصوات حمض اليوريك. يساعد في الحماية والوقاية من حصوات الكلى والحلى ومنع تكونها. كما أنه يستخدم كعلاج مساعد وجد جدا في علاج حصوات السيستين.
  • فوار كيرلاين حبيبات Carelyte Granules من الفورات الجيدة في إذابة حصوات حمض اليوريك فهو يحتوي على المادة الفعالة بوتاسيوم صوديوم هيدروجين سيترات Potassium Sodium Hydrogen Citrate.
  • تساعد في علاج حصوات السيستين والبول السيستيني. يستخدم في زيادة قلوية البول في حالة العلاج بواسطة مدرات إفراز حمض البولي.

علاج آلام الكلى اليمنى

يختلف أسلوب العلاج المتبع من مريض لاخر تبعًا لحالته ولسبب الألم الظاهر، وهذه بعض الخيارات العلاجية:

  • المضادات الحيوية في حالات التهاب الكلى.
  • الخضوع لإجراء جراحي مناسب في حال كان سبب ألم الكلى هو حادث أو جرح في الكلى.
  • إزالة أي ورم أو كيس من الكلى، أو القيام بتعطيل التدفق الدموي لأي ورم متواجد في الكلى إلى أن يموت.

علاج ألم الكلى اليمنى في المنزل

لا تحتاج جميع حالات الألم الكلوي للعلاج، فقد تمر حصوات الكلى صغيرة الحجم عبر المسالك البولية وحدها دون علاج، ولكن العديد من الحالات الأخرى تحتاج للتدخل العلاجي، وفيما يأتي ذكرٍ لبعض هذه العلاجات:

  • المضادات الحيوية في حالة وجود التهاب؛ كالتهابات المسالك البولية، أو التهابات الكلية.
  • زراعة الكلية في بعض حالات أمراض الكلية.
  • غسيل الكلى، وخاصة في فترة انتظار عملية زراعة الكلية.
  • العلاجات المستخدمة لإذابة حصوات الكلية.

مشروبات لعلاج الكلى

نظرًا لمدى خطورة التهابات الكلى ، من المهم ألا تعتمد على العلاجات المنزلية . بدلًا من ذلك ، يجب أن تتناول المضادات الحيوية التي يصفها لك طبيبك وتستخدم العلاجات المنزلية للمساعدة و مشروبات لعلاج الكلى في تخفيف الأعراض أو الألم وتجنب التهابات المسالك البولية وتحسين وظائف الكلى، وذلك عبر :

  • شرب الماء شرب الكثير من الماء يمكن أن يساعد في طرد البكتيريا من الجسم ، مما يساعد على القضاء على العدوى بشكل أسرع، يمكن أن يساعد أيضًا في تنظيف الجهاز البولي بالكامل.
  • يمكن أن يساعد شرب الكثير من الماء أيضًا في منع التهابات المسالك البولية التي يمكن أن تؤدي إلى التهابات الكلى وهي أحد أبرز مشروبات لعلاج الكلى، لذلك من الجيد شرب ثمانية أكواب من السوائل على الأقل يوميًا.
  • عصير التوت البري يستخدم عصير التوت البري منذ فترة طويلة كعلاج لالتهابات المسالك البولية والتهابات المثانة. هناك بعض الأدلة على أن شرب عصير التوت البري قد يساعد أو يمنع التهابات المسالك البولية لدى بعض الأشخاص.
  • يفضل الكثير من الناس النكهة الحلوة لعصير التوت البري على الماء كأحد مشروبات لعلاج الكلى. ومع ذلك ، فإن عصائر التوت البري المليئة بالمحليات المضافة ليست رائعة بالنسبة لك.
  • تجنب الكحول والقهوة : ويتمثل الدور الأكثر أهمية للكلى في تصفية المواد والسموم الضارة ، ويمكن أن يتطلب كل من الكحول والكافيين عملًا إضافيًا من الكلى. هذا قد يعيق عملية الشفاء من العدوى. يجب أيضًا عدم خلط الكحول والمضادات الحيوية ، لذا تجنب الكحول أثناء العلاج لهذا السبب أيضًا.
  • المشروبات التي تعزز البروبيوتيك للبروبيوتيك فائدتان كبيرتان عندما يتعلق الأمر بعلاج التهابات الكلى ويمكن استهلاك مشروبات لعلاج الكلى، وذلك لأنها تساعد في الحفاظ على بكتيريا الجسم الصحية تحت السيطره ، على الرغم من أن المضادات الحيوية قد تتخلص من البكتيريا “الجيدة” و “السيئة”.
  • هناك أيضًا دليل على ذلك يمكن أن تساعد البروبيوتيك الكلى في معالجة النفايات ، وكلما كانت الكليتان تعملان بشكل أفضل ، كان العلاج أكثر فعالية.
  • فيتامين سي وبالنسبة لـ مشروبات لعلاج الكلى فإن فيتامين ج سي هو أحد مضادات الأكسدة القوية التي تساعد على حماية الأنسجة في الجسم من الإجهاد التأكسدي ، والتي يمكن أن تساعد تلقائيًا في تعزيز صحة الكلى. هناك أيضًا أبحاث قديمة تدل على أن فيتامين سي يمكن أن يمنع تندب الكلى أثناء عدوى الكلى الحادة ويزيد من الإنزيمات داخل الكلى.
  • عصير البقدونس ويستخدم عصير البقدونس كأحد مشروبات لعلاج الكلى وهو مدر للبول كثيف المغذيات، التي يمكن أن تزيد من وتيرة وكمية التبول. يمكن أن يساعد ذلك في التخلص من البكتيريا في الكلى بشكل أسرع ، مما يجعل المضادات الحيوية أكثر فعالية. إذا كنت لا تحب طعم البقدونس تمامًا ، فيمكنك مزجها في عصير مع الفواكه ذات النكهة القوية ، بما في ذلك التوت البري أو العنب البري للحصول على أفضل النتائج.
  • عصير التفاح كما أن التفاح غني بالعناصر الغذائية ويعتبر أحد مشروبات لعلاج الكلى، قد يساعد محتواها الحمضي العالي الكلى على الحفاظ على حموضة البول، مما قد يمنع نمو البكتيريا. لديهم أيضًا خصائص مضادة للالتهابات ، والتي قد تكون مفيدة في مساعدة الكلى على الشفاء بعد الإصابة.

آلام الكلى والظهر

غالبًا ما يكون ألم الكلى ناتجًا عن عدوى بالكلى أو بسبب وجود حصوات تختلف في أحجامها في الأنابيب الخارجية من كليتك. وتتصف آلام الكلى بما يلي: مكان الألم:

  • تشعر بألم الكلى في جانبك، وهي المنطقة الموجودة على جانبي العمود الفقري بين الجزء السفلي من القفص الصدري والوركين.
  • عادة ما يحدث في جانب واحد من الجسم، ولكن يمكن أن يحدث في كلا الجانبين.
  • نوع الألم: عادة ما يكون ألم الكلى حادًا إذا كانت لديك حصوات بها، وخفيفًا إذا كنت مصابًا بعدوى.
  • في أغلب الأحيان ستكون آلام الكلى ثابتة، لن تزداد سوءًا مع الحركة أو تزول من تلقاء نفسها دون علاج، إذا كانت لديك حصوات، فقد يتذبذب الألم مع تحركه.
  • انتشار الألم: في بعض الأحيان ينتشر الألم (يشع) إلى الفخذ أو أسفل البطن.
  • شدة الألم: تُصنّف آلام الكلى وفقًا لمدى سوء الحالة، شديد أو خفيف، عادة ما يسبب حصى الكلى ألمًا شديدًا، أما الألم الناتج عن العدوى فيكون خفيفًا.
  • الأعراض المصاحبة: إذا كنت مصابًا بعدوى في الكلى أو حصى الكلى، فالأعراض التي تصاحبها هي حمى وقشعريرة، قيء وغثيان، بول غائم أو داكن، حاجة ملحة للتبول، ألم عند التبول وعدوى حديثة في المثانة، وجود الدم في البول (يمكن أن يحدث هذا مع عدوى أو حصوات الكلى)، حصوات الكلى الصغيرة التي تبدو مثل الحصى في البول.